يتمحور النقاش حول فكرة "صوت كتلة" كبديل للنظم الحالية للتمثيل. يطرح الشريف السبتي الفكرة، مبررًا ضرورة نظام جديد أعمق من النظام الراهن. يرى أنه ينبغي أن يكون هذا الصوت جبارًا ومميتًا، لكنه يتساءل عما إذا كان سيصبح ضجيجًا غير منظم أو دبابات تدوس على الحقيقة.

يشك غسان البلغيتي بنجاعة فكرة "صوت الكتلة" ويraises القلق من تحولها إلى ضجيج غير منظم. يقترح تنظيمًا داخليًا للكتلة، مثل بنية هرمية مع ممثلين عن كل صوت أو نظام تصويتات متعددة، كحلّ محتمل.

خولة الشرقي

تقبل أفكار غسان بشأن التنظيم، لكنها تسأل إن كان هذا التوجه نحو النظام الهيكلي قد يقيد الأصوات الفردية ويقلل القوة الجماعية. وترى أن تحقيق التوازن بين الوحدة والتنوع ممكن عبر آليات أكثر مرونة للتعبير عن الرأي.

مجدولين بن مبارك

تعترف بأن فكرة غسان محدودة من ناحية التنظيم الهيكلي، وتؤكد على ضرورة التوازن بين الوحدة والتنوع. تقترح نظامًا يقدر المرونة والتعددية ويأخذ في الاعتبار صوت كل فرد.

إحسان بن زروال

تؤيد رؤية مجدولين، وتسلط الضوء على ضرورة إدارة هذا النظام وصون حقوق جميع الأفراد. تسأل عن أفضل الطرق العملية لحماية أصوات الجميع وعدالة تمثيلهم في هذا التصور الجديد.

يتضح من النقاش أن فكرة "صوت كتلة" جذابة لكنها تحمل تحديات مهمة. يجب أن يكون هناك توازن بين الوحدة والتنوع، مع ضمان تمثّل كل صوت بشكل عادل وفعال.