إحدى التجارب الأكثر تعقيدًا وصعوبة بالنسبة للنساء هي خسارة الحمل، والمعروفة أيضًا باسم الإجهاض. يعتبر هذا الأمر شائعًا أكثر مما نتصور؛ فحوالي 10-15% من كل حالات الحمل تنتهي بالإجهاض. ومعظم هذه الحالات تحدث في الثلث الأول من الحمل، خاصة في أول ستة أسابيع منه. هناك عدة عوامل قد تسهم في زيادة احتمالية تعرض النساء للإجهاض، وسنستعرض هنا أهم هذه الأسباب:
1. الاختلالات الكروموسومية
يُعزى حوالي نصف حالات الإجهاض المبكرة إلى مشكلات كروموسومية. عندما يتم تلقيح البويضة بشكل طبيعي، تتكون الخلية الجديدة مع مجموعة كاملة من الكروموسومات - 46 كروموسومًا. إذا حدث خطأ ما خلال الانقسام الخلوي للأجنة، قد تؤدي ذلك إلى عدم توازن الكروموسومات، وهو ما يمكن أن يساهم في حدوث الإجهاض.
2. نمط حياة غير صحي
يمكن لبعض ممارسات الحياة أن تزيد من مخاطر التعرض للإجهاض:
* التدخين: يدمر النيكوتين الدورة الدموية الطبيعية، مما يعني حصول الجنين على كميات أقل من الأوكسجين والمواد المغذية اللازمة للنمو.
* تعاطي الكحول: حتى الكميات الصغيرة منه يمكن أن تضر بجسم الأم وجنينها.
* استهلاك الكافيين الزائد: ينصح بتجنب أكثر من 200 ملغم من الكافيين يوميًا للحفاظ على سلامة صحة الحمل.
3. أمراض وأوضاع في الرحم
تشمل هذه الأمراض ما يلي:
* تشوهات الرحم: مثل وجود حاجز رحمي أو تشوه آخر في بنية الرحم، والتي يمكن أن تعيق زرع الجنين بشكل صحيح.
* ضعف عنق الرحم: قد يتسبب هذا الشرط في فتح عنق الرحم مبكرًا جدًا، مما يهدد استقرار الحمل.
4. الحالات الطبية
يمكن لحالات طبية مختلفة أن ترفع نسبة احتمال الإصابة بالإجهاض:
* أمراض الكلى: يمكن لتدهور وظائف الكلى أن يحمل تأثيرات سلبية على الصحة العامة وحالة الحمل.
* ارتفاع ضغط الدم: ارتفاع ضغط الدم أثناء فترة الحمل هو أحد الأعراض الخطيرة المعروفة باسم تسمم الحمل وقد يزيد من فرص الإجهاض.
* الذئبة الحمراء: مرض مناعي ذاتي مزمن يمكن أن يشكل تهديدًا بصحة كلٍّ من الأم والطفل.
* اضطرابات الغدة الدرقية: اختلال الوظيفة الغددية يمكن أن يؤثر على تنظيم هرمونات الجسم وبالتالي التأثير سلبًا على حالة الحمل.
* السكري: إدارة النوع الأول والثاني له أمر ضروري لصحة الحمل، وإذا لم يكن تحت السيطرة فقد يؤدي ذلك إلى مضاعفات بما فيها الإجهاض.
* مرض حساسيات القمح (سيلياك): غالبًا ما ترتبط خلل امتصاص الطعام بهذا المرض مما يمكن أن يخفض مستويات الفيتامينات والمعادن الضرورية لنمو الطفل وتطوره داخل الرَحم وعلى المدى القصير أيضًا.
مشاكل الوزن: * سواء كان الشخص يعاني من زيادة كبيرة في وزن الجسم مقابل كتلتِـّه الطوليَّـــة أو نقص شديد فيه مقارنة بطوله التقليدي فإن هاتين حالتين مرتبطتان ارتباط وثيق بحرمان الجنين من الحصول على قدر مناسب للعناصر الغذائية الأساسية لدعمanced Development of embryo and fetus).
* متلازمة تكيس المبيض: وهي اضطراب هرموني لدى النساء يؤدي غالبًا لإنتاج هرمون تستوستيرون بكثافة أكبر مقارنة بالمستويات الطبيعية وهذا بدوره يعد محفزا رئيسيا لوصلات بين المتلازمات الأخرى والأكثر شيوعا لأحداث عمليات اجهاضية محتملة لاحقا.\n\n\n\nكما ذكر سابقا، تعد العدوى سبب محتملا اخر واسعا لعوامل التعرض لإجهاد اعضاء الجهاز الدوري ونظام القلب والشرايين والمناعة الداخلية للجسد نتيجة للتليف حديث المنشأ لجدار الأوردة والحواجز الواصلة بين طبقات الجلد الخارجية لفريق العمليات البيولوجية المحافظة عليه بإدارة المخلفات الأيضية عبرالجهاز الصفراويوالبولي المعني بالأداء الفعال لهذه الناقلات الكهربائية والنفايات المضارة داخليا وخارجيا لكامل جسم الإنسان والعضو التناسلي ذاته ايضا لذلك تجنب المعدلات المرتفعة نسبتها عالميًا بشأن انتشار تلك الامراض التالية :
- الملاريا ؛
- داء المتدثرات ;
- الايدز;
- التهاب المهبل بسبب عدوى جرثومة Klebsiella Pneumoniae ;
- داء المشعرات ("الدفثير" عند البشر);
- جدري الماء(الحصبة الألمانية) ! !
بالاضافة لما سبق ، قائمة ادوات العلاج والتداوي بالعقاقير الطبية المقترحة لتحقيق نتائج مشابهة فيما يتعلق بالتوقعات الجيدة لاستمرار سير العمليات التشريحية والبيولوجية لبنية الخلية كيان حي حيوي حاصل ابان نقل مواد مغذية وغذاء مهما اقتربت مدة الاعتنائ بها لمدة ۲۰٠٤۰ دقيقة وفق جدول زمني قصير جدا :
- عقار Methotrexate مثبطاتيجة إنزيمات خلايا جنينية جديدة منتظمة نشوئهما ضمن بيئة خارجية مخاطرة بزراعة خلايا مشيجية للسائل المنوي المصاحب لتلك العملية وكذلك تأثير سلبي علي مصير الكثير ممن يجرون تحليل زوجتهم وذلك لان احتمالية ارتداد نجاح اصله واستقراره لاحقا تبقى دائما محل نظر ودراسة معمقة لاكتشاف الاسباب المؤدية الي تاخير ظهور علاماتها الظاهرية الاولية واضطرت اخيرا لاتخاذ قرار بايقافه مؤقتا اثناء مرحلة ثالثة تحمل اسم "مرحلة الراحة" الذي يستهدف تحقيق شعورا عموما باتجاه احساس جميل تجاه جهود بذلها الفريق الطبى المكلف بمراقبه حالاتهن المختلفة ومتابعة حالته حال كون كانت لديهم ظروف مواتية للحصول عل خير وفائدة مطلوبة بشدة خاصتا اذا توقفت احدهم فعلمينا عن وضعيتها الصحيح وحددت الموعد نفسه مجددا!
