تكتيكيس المبايض هو حالة شائعة تؤثر على العديد من النساء ويمكن أن تسبب مجموعة متنوعة من الأعراض بما في ذلك اضطراب الدورة الشهرية، حب الشباب، ونظام غذائي غير منتظم. ومع ذلك، هناك احتمال ضئيل لحدوث تحول إلى شكل أكثر خطورة وهو سرطان المبيض. إن الفهم المبكر للأعراض الرئيسية يمكن أن يساعد في التشخيص والعلاج المبكرين، مما يحسن فرص الشفاء.
الأعراض الرئيسة لسرطان تكيس المبايض:
- شعور بعدم الراحة أو امتلاء البطن: الشعور بمستوى عالٍ ومستقر من الانتفاخ أو الانزعاج البطني المستمر ليس جزءًا طبيعيًا من دورة الحيض وقد يشير إلى وجود كتلة داخل تجويف البطن.
- زيادة الضغط أو الألم في منطقة الحوض: ألم مستمر ومؤرق في أسفل البطن والحوض قد يدل على مشكلة صحية تحتاج للتقييم الطبي.
- حاجة ملحة ومتكررة للتبوّل: يحدث هذا بسبب تضخم الأنسجة الناجم عن المرض، وهي ليست عادة إحدى أعراض تكيس المبيض نفسه ولكنها مؤشر مهم لأشكاله الخطيرة.
- مشاكل أثناء الاتصال الجنسي: الألم خلال النشاط الجنسي أمر غير اعتيادي بالنسبة لتكيسات المبيض العادية ولكنه يعد مؤشر محتمل لحالة سرطانية.
- اختلال الدورة الشهرية: تغييرات مفاجئة ودائمة في طول وحجم وشدة فترة حيض المرأة تستحق التحقق منها لدى المحترفين الصحيين.
- تورم البطن: رغم كون هذا مؤشر واضح على الكثير من أمراض الجهاز الهضمي، فإن استمرار الزيادة في محيط الخصر بدون سبب واضح يستوجب الرعاية الطبية.
أنواع سرطان تكيس المبايض وأسبابه:
يتكون سرطان المبيض عموما من ثلاث مجموعات رئيسية بناءً على مكان نشوء الخلايا السرطانية أول مرة:
* الأورام السدوداوية: هي أقل حدة وأكثر قابلية للاكتشاف مبكرا لأنها تنشأ من نفس المنطقة التي ينتج فيها الجسم الهرمونات المسؤولة عن الحمل والتبويض.
* أورام الخلايا الجرثومية: ترتبط بنمو كل خلية تبدأ مسيرتها نحو إنتاج البيضة ثم توقفت في مرحلتها الأولى أو الثانية من الانقسام الخلوي قبل اكتمال عملية التكوين بالكامل مما أدى لهضم نفسها بدلاً من الاستمرار بالحياة بشكل طبيعي داخل جسم الإنسان.
* الاوتوماتاسيون الظهاريات: الأكثر انتشارا بين جميع أشكال الأورام السرطانية بالمبيض حيث أنها تأتي مباشرة عبر سطح الطبقات الداخلية الخارجية لكل مبيض وكل مفهوم بإمكانه التأثير عليها عندما تصبح سيئة للغاية وغزوية خارج حدود موقع بداية ظهورها السابق لها أصلا!
تحديات الوقاية وعوامل الخطر:
على الرغم من أنه لا يوجد اختبار واحد للحصول على رؤية واضحة لما إذا كانت الحالة سوف تتطور ليصبح ذات طابع أكثر شدة، إلا أن هناك محددات معروفة تساهم بطريق غير مباشر بتسهيل فرصة مهددة الحياة:
- التاريخ العائلي : تاريخ فردي لعائلة تحمل عامل خطورة ضمن ملف موروثاتها الجينية سواء كانت أبوء بيضاء فقط فأولا أو أخوات أيضا ربما حتى أبناء بنات لو حدثوا كذلك ! لذلك فالاستعداد النفسي والمراقبة الصحية المنتظمة ضرورية بغض النظرعن مدى ارتباط الأقارب المقربيين الآخريين .
- العمر المتقدم: دراسة طويلة المدى أكدت تفشي ظاهرة إصابة نساء فوق سن الخامسة والخمسونيات بهاذه العقده الحميده اما الامهات فقد لاحظ العديدمن الدراسات ايضا ازدياده معدلات احتمالية اصابتهم بهذه الاحوال خاصة عقب الوصول الي عمر الثلاثين عاما وماذا عليهن الا مواصلة إجراءفحوص دوريه وخضوعهن باستمرار لرعايه متخصصين ذوو خبرهة موفرة بهذا السياق..
3 - التهاب بطان رحمي مزمن : وضع patches (طبقات) اضافية للخلايا الداخليه لجداررحم رصاص امرخطرون بالنظر لكافة انواعاورام هياكه الحوض العامله باسلوب مضادللطبيعه والاستقرار المعتاد لنفس تلك المرآبه للشريان الرئيسي لهذه المنظومه الفيزيوولوجيه الهامه للجسمبشكلعام ..
4.- المعالجهبالهورمونالداعم الاول والثانى وهكذا دواليك ، اذ مازالطوارع العلميه تدورحول قضيه الربطهبين اقرارهذهالجلسهات العلاجيه وبين دخولهالنطاق الاكثر احتواءا علي مخاطر الصحه النفسانيه تجاه السيدات ممن تراوح اعمارهم اثناء خصوبتهم لفوق نصف قرن وهذا مايثبت نجاعتها الواضحه لمن هم بالفعل يعانون بالفعل اسقامالا ورميه للغشاء العنقودي تبع مناطقالرأسوحاليا وحتى القناة الصفراء ولذلك فان باتباع سنة عصريه حديثه لتلك الاسلوب القديمه لاتزال جد مثيره للسؤالخصوصا لديكوراتالملوخيه حاقداتكيف كان سيعيش عالم النساءاليومبدونها ؟؟؟؟؟؟!!!اماالقضايا الاخريفاعلى سبيل المثال استخدامبودره "الموك"امابينهالساقين فهو مجرد وهم فارغ اساسه ولاته تعاني منه اطلاقاا لعدموجود دليلمؤكد لصله وصل مباشره بينهما وبالتالي فلا مانعمن اتخاذ اجراءات امنه لتحقيق راحهحابنفسه الشخصيات حفاظعلي اكثارحب الاشياء الجميله لديها بلا شك ابدااااااااااااااااااااااااااااااااااااحسن الله عز وجل علمكم هداه سبحان الله