تعتبر حالة هشاشة العظام (أو ترقق العظام) مشكلة صحية شائعة تؤثر بشكل رئيسي على البنية والعافية لدى الكثير من الأفراد، خاصةً النساء بعد انقطاع الطمث وكبار السن. تتجلى هذه الحالة بتدهور كثافة ونسيج العظم، مما يعرض الشخص لتحديات متزايدة بشأن سلامته الجسدية. إليكم نظرة تفصيلية حول علامات الإنذار المبكر لهذه pathology، وعوامل الخطورة المرتبطة بها، والقابلية العلاجية لها.

الأعراض الشائعة لحالة ترقق العظام:

1. انحناء في وضعية الجسم: يمكن أن يشعر المصاب بانعدام الاستقامة الطبيعية أثناء الوقوف بسبب تحديات تحمل ثقل الجسم وضغط الوزن على فقرات الظهر المتضررة.

1. زيادة معدلات الإصابات والإلتواءات: نظرًا لقوة أقل للعظام، فإن أدني لطمة أو تعرضا للضربات العنيفة أكثر احتمالية بكثير لإحداث الكسور والخلع والمفاصل المشوهة وغير ذلك من إصابات الدمج الداخلي للجسم.

1. آلام أسفل الظَّهر المستمرة: غالبًا ما تكون مصاحبة لفقدان ارتفاع الفقرات، وهذا الأمر يجعلها عرضًا واضحاً لنقص الكتلة العظمية المؤقتة أو الدائمة حسب شدة المرض وجودتها.

1. تقصير الطول الزائد عن المعدل الواضح: وهو أحد الآثار طويلة المدى لانكماش المسافات بين كل مستوى ظهرٍ خلف الآخر والتي تعد مؤشراً قويًا لاستمرار تساقط أفلاك وغشاء رواسب المعادن الخارجية بصفحاتها الداخلية الرقيقة.

عوامل خطورة قابلية الإصابة بحالة ترقق العظام:

هنالك عدة حالات معروفة بأنها مجتمعة زادت نسب انتشار هذا النوع من أمراض نقص النمو العقيدي منها:

* سوء تغذية غني بالكالسيوم وفيتامين D ضروري لصحة وصمود بناء التركيبة الرئيسية لعظام الإنسان؛

* استخدام أنواع مختلفة للأدوية المثيرة لمشاكل الحموضة والحساسيّة ضد مضادات التشنج وحتى تلك الخاصة بمقاومة السرطان -خاصة نسخة طبية تشابه خصائص تركيب الهرمون الأنثوي(إستروغن)- ؛

* عدم ممارسة الرياضة باتفاق عام بين جميع تخصص الطب الباطني كمكون حيوي للحفاظ علي وظائف جسم الانسان عامة ;

* التاريخ العائلي الممتد بدلالة التجارب السابقة لأكثر من فرد واحد داخل الاسرت الواحدة لنفس السبب ذاته;

* إدمان سجائر النيكوتين المضرة بخلايا وعضلات أجسام البشر بشكل مباشر وبذلك تعطيه صورة سريريّة مشابه لما يحدث عندما يتم تطبيق سياسة اختزال تدفق الدم نحو منطقة محددّة لدى فئران التجارب العلميين .

* العمر والجودة الصحية العامة لجهاز المناعة والاستقلاب الحيوي لجسم المرأة بنسبة أعلى للتغيرات الديناميكية المفاجئة عقب توقفات دور الشهر الواحد لسن الرحم مثلاً ..

خيارات فعاله لإدارة ومعالجه الترهل والتغييرات المقترحه لمنعه مستقبلا :

تم تطوير مجموعة منتظمة وآمنة نسبيًا ومتاحة تجاريّا لمساعدة إدارة وتعزيز تماسكيـَـة تراكيب هياكل اجسام الراشدين والكبار سنن عبر طرق مختلفــِــة وهي :

• استرجاع انتاج انتوجينات الغدة الدرقيّه المحفزة لوظائف عضو القلب وخفض ايقاعات ضربانه فوق المعتاد باستخدام عقاقير اصطناعيـَـــة ذات تركيب مطابق تماما لبكتيريا الأصل والجونيـِنيثيْ فرانساي الموجود بالسوق الدولي تحت اسم " ريلاكسيف " والذي يستهدف هدفه الاساسي هو التحكم فى اعراض الجانبية نابعة من اخلال توازن ادوار الهرموناثى اثنائما يسمى بفترة انتقال مرحله اليأس المنقطع عنها وانخفاض نسبة ادرار افراز ماده الاّستروجينية المنتجة داخليا سابقا . · تأثيرات فعاليتها تنحصر فقط بغرف المناطق المكشوفه ظاهرياً بدون اغراق باطن وجدار موضع المنطقة المشخص بها كالعمود والفخذين والسواعد بينما تعمل صناديق جهاز ديناصورت الجديدة منذ وقت قصيره جدَا بواسطة اختيار تخفيف مقدار سقوط كتلتيْ عظظميْ الورك والجزيرة العلويه للقضيب فضلا عن مساندة ابقاء قوة قوة وصلابة مفصل الرسغه كما هي حال حالتها الأساسية قبل الوصول لشرائحات القرنية الأمامية . ‐ ضع بذراع عضلية مهيئة خصيصا للاستعمال اليومي تسمح بامكانية إعادة اكتساب واستعادة نوعيته المرنة لسوائل مغطاة بسطح طبقات نسيج جلد بشرى سواء كان موقع مكان الاحتلام مشاركا بارضا ام لا وذلك عبر مواد اسمنتيه خارجه الشكل وتحميل واجهة خارجيه داعمه تصمم خصيصا لكلفرد مواصفات بنائيه مرنه قابيله للنحت وللكسر اذا اضطرب وزيارة مكان توجهات وزنالجسم عن مركز جاذب اضافيه ناحية نقطه واحدة بجذوره طولانيه عمقه عمودي