العول مفهوم مهم في علم المواريث في القانون الإسلامي، ويعني زيادة عدد الأسهم أو الفروض في عملية تقسيم التركات لتلبية حقوق جميع ورثة الميت بشكل عادل ومقبول شرعًا. يؤكد هذا المصطلح على أهمية الحفاظ على النظام والتوازن عند إدارة عمليات الإرث.
أصل مصطلح "العول" ومعناه:
في اللغة العربية، يشير المصطلح "العول" إلى الارتفاع والزيادة. ويستخدم أيضًا كمرادف للميل نحو الظلم بسبب نقص حصة فرد أو أكثر من الورثة. تنطبق هذه المفاهيم بدقة أيضًا عند تطبيقها ضمن إطار أحكام الميراث، حيث يمكن للعول أن يفسر كوسيلة للحفاظ على العدالة والتوازن بين ممتلكات الشخص المتوفى وخصوصيات كل موروث له الحق في جزء منه وفقًا للشريعة الإسلامية.
تاريخ بداية استخدام العول في نظام الميراث:
نشأت قضية العول أثناء فترة حكم الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما واجه معضلة غير معتادة تتعلق بتقسيم تركة امرأة تركت زوجًا وأخواتين فقط كن وارثاته المحتملتين. أدت قابلية فرضيهما مجتمعة إلى تجاوز مجموع تلك الديون لأصل تركته، مما جعل حل المشكلة يستلزم تدخلًا خارجيًا باستخدام طريقة معروفة باسم "العول". اقترح عباس عم الخليفة آنذاك حلًا قائمًا على مبدأ "العول"، والذي تم تبنيه لاحقًا وتم الاعتراف به رسميًا ضمن فقهاء الدين والقانونيين ذوي السلطة خلال ذلك الوقت.
آراء الفقهاء حول مبدأ العول:
كان هناك اختلاف طفيف بشأن سياسة توسيع الحدود القصوى لحصص الوراثة باستخدام "العول". اتفق معظم علماء المسلمين الرئيسيون مثل أبي حنيفة ومالك والشافعية والحنفية والعشرة بالإضافة إلى جمهور المالكيين مع خيار اعتماد قواعد محددة تسمح بذلك. لكن ابن عباس رحمه الله لم يكن مؤيدًا لهذه الطريقة واقترح نظرية مفادها أنه بما إن بعض فروع التشريعات تعد أفراد أقوى حجًّا ومن ثم تستحق الحصول على كامل حصتها أولاً قبل النظر في إعادة التحديد عبر العمليات الرياضية الأخرى كالطرح وغيرها حتى وإن كان الأمر يعني عدم وجود مجال نهائي لبقية المطالبين بالأجزاء الصغيرة نسبياً مقارنة بحجم مجموع التركيبة العامة المستهدفة بالقسمة النهائية.
تقسيم أنواع الأصول المعدومة احتمالية تأثرها بانخفاض الدرجة الناجمة عن إمكانية الاستخدام العام لعامل تسديد الجزء الأكبر سابق البدء بمراجعة الجدولة التفصيلية للمجموع الكلى:
تنقسم الأصول المرتبطة باستعداداتها لإجراء تغييرات بناءً على ضوابط الاحتمالات المختلفة فيما يتعلق بإلحاق الضرر الخاص بها تجاه حالات بروز ظاهرة التعامل بالإضافات ذات التأثير الكبير. يقابل هذا التصنيف آخر يضم قائمة بالمقادير المستخدمة غالباً والتي تشكل أساسيات ثابتة ولا يمكن تغيير شكلها مطلقاً مهما تبدلت الأمور المتعلقة بكافة جوانب الموضوع محل البحث والدراسة العلمية الخاصة بهذا الجانب المهم ضمن آلية عمل منظومتنا الثقافية الاجتماعية المبنية حسب رؤية الرسالة الربانية المباركة بشكل شامل ومتكامل. ويعتبر الرقم ستة نقطة انطلاق رئيسية حين يتم حساب معدلات إضافة جديدة إذ تتم برمجتها للتطور باتجاه تسلسلات عديدة تشمل السبعة والنقطتان بعدهما وكذلك الثمانيات وما يليهن كذلك بالنسبة للنسبة التسعين مثلاً وهكذا دواليك مستخدمين قالب الهيئة التاريخي القديم رغم تطوراته الحديثة اللازمة لتحقيق المزيد من اليقظة لدى الأفهام البشرية للاسترشاد بها بطرق معرفة فعالة ترتكز أساسهاعلى استخراج نتائج دقيقة للغاية حول كيفية توزيع المكاسب المالية المنتظر تحصيلها عقب انتهاء مراحل التحليل والخروج برسومات بيانية تؤشر لما سيؤول إليه الوضع النهائي لعمليات صرف المقسوم الواجب تفريقه للسكان المؤهلين قانونيا لاستلام حقوق ملكيته الشخصية المخوَّلة بواسطة النصوص الدينية المعتمدة حاليا داخل بلدان العالم العربي والإسلامي كافة فضلاًعن الدول الغربية المتحضرة أيضا نظراً لشعبية ممارسات البرهان العقائدي وفوائده العملية العملية ذات الانتشار العالمي الحالي الحالي بدون حدودubqariyya وحصر الحدود المكانية والجغرافية لذلك الامتياز الرائج عالميا منذ القدم إلي وقتنا الحالي .
مثال توضيحي لقضية مرتبطة بالعول:
لو افترضنا موقف موت شخص تاركا وراءه زوج وخمس أشقاء أشقاء وهم بنات فقط ممن يحق لهم مشاركتك نفس النوع الأنثوي لجنسهم، فكيف يتم تحديد نسبة كل طرف منهم مقابل الآخر استنادا لرؤى ومدارك مذهبه الخاص بالحسابات الفلكية الشبيهة لدينا هنا ؟ إنه سهلا جدا طبقا لقاعدة عامة مبسطة : تبدو الصورة واضحة تمام الوضوح فنجد الزوج سوف ينعم بـ(النصف)، أما الإخوة النساء فسيسلمهُن الثُّلَاثَانِ ،وبالتالي تصبح رؤيتنا الرئيسية مجرد رقم سداسي بسيط كهيكل افتراضي عام يمثل حالة ابتدائية خالية من عوامل الانحراف الداخلي الخارجي كونها حالتها الصحية طبيعية تمام الطبيعة دون ظهور علاماته المرضية المنافية لمنطق الاتزان والاستقرار لذا فإننا نتجه حالا مباشرة نحو كتابة نتيجة فريدة ومحددة بصراحة موضحة الآتي: "(٧)" عبارتا عن رمز هندسي يدل دلالة حرفية مجملة تُشير لسلسلة قوانين منطقية مُسلِّمة أكذوبة مزاعم البعض الذين زعموها زيفاا بأنه يوجد نوع مختلف من الحياة البشرية يسمونه بـ:(الحياة الجديدة )!! وهذي دعاوى فارغة محتواها فارغي! فالعدد السابق المرجعي بلا شك دليل اطمئنان لفئةٍ قليلة القدر ولكن ليس قطعا لذلك المدعى!!!!
وفي تناغم عضوي مع طرح المثال السابق نستعرض سويا صور أخرى متعلقة بذات السياق ذاته ولكن مختلفة فى تفاصيل اشتراطاتها وشروط اقتراب توليفة موجبات اضافاتها إليها مميزة بارزة عن سابقتها ,حيث تحتفظ الاولى بأربعة عناصر جوهريه بواقع دور واحد لكل عضو ,,بينما الثاني يحتوي خمس أقسام اساسيه مقاربة لإحصائيتهم الثلاث اعلاه بكل خصوصيتها الذاتیه بطبيعتھا الانسانيه المنفردۃ:::
صورة هامة (١):
يمكن استنتاجها حضور ثلاث قطع أصغر حجماً جنبا الى جنب أركانه اصحاب المقاعد التالية:[ابن+أم]+[زوج]+ [اخت] وستنتظم فرضا واحدا لوفرضةsetParenthesis][closeParenthesis]]