في القرآن الكريم، وردت قصة أصحاب الكهف ضمن سور عدة، حيث وصفهم الله تعالى بأنهم مجموعة من الشباب الرومي المنتمين لدولة رومية القديمة. هاجروا بسبب اضطهاد الملك الظالم الذي حكم بلادهم وقتها، والذي لم يكن يسمح لأحد بالتخلي عن ديانة الدولة الوثنية. هؤلاء الفتية اختاروا الفرار إلى كهف مظلم ضيق لتجنب التعذيب والدفاع عن إيمانهم الحقيقي بالإسلام.
حسب النص القرآني، فإن عدد أصحاب الكهف موضع خلاف لدى علماء الدين. البعض رأى أنه ثلاثة، بينما ذهب آخرون إلى خمسة أو ستة أشخاص بالإضافة للكلب، وهو الرأي الذي عزا إليه الباحثون حاجتهم المضاعفة للأطعمة والمياه مقارنة بالأعداد التقليدية. ولكن الأكثر قبولًا واستناداً للقاعدة "الله أعلم"، تشير معظم التفسيرات إلى أن عددهم كان سبعة رجال فقط وفقًا لما أفاد به عبد الله بن عباس رضوان الله عنهما والقاضي أبو جعفر الطبري وابن كثير وغيرهم مما يدعم صحة هذا الرأي.
دخلت هذه الجماعة المباركة الكهف الهارب منها مخافة المؤاخذة والانتقام من قبل السلطات الفاسدة آنذاك وبعد فترة طويلة جدا – والتي قدرها الكثير بالسنة الثلاثمئة والتسع سنوات حسب توقيت ميلادي تقريباً– تعرضوا للنوم خلالها بوساطة أمر سماوي مباشر لينجوا بذلك من براثن الموت المحقق والحقد الإنساني المتفشٍ حولهم حينها. وقد لاحظ المفسرون القدامى كثرة الإشارات التشبيهية للاسترخاء المطلق والسكون التام لهذه الأفراد أثناء قضائهما تلك الفترة الزمنية الهائلة داخل مساحة محصورة ومحددة للغاية وهي أمور قد تكون مستحيلة بالنسبة للعاقل الأحياء المعتادين اليوم إن حدث لهم مثل حالة مشابهة لنفس الوضع السابق! ومع ذلك فقد ظل الرب جل وعلى يرعاها ويحفظها وينصرها ضد كل سوء وبأس سواء داخل المكان المقفل بشدة أم خارجه أيضا عبر تجاوز الشمس فوق رؤوس ساكنيه ساعة طلوع وغروب يوميا ليبقي درجة حرارتها معتدلة نسبياً لمن فيها إذ أنها قادرة بدون شك على التأثير بشكل خطير جديرة بكل حياتهم بلا شك متى تمت مطابقتهم لها بمكان واسع وجاهز لاستقبال اشعات الضوء الخارج منه مباشرة كالذي يحدث عادة إذا تواجد أحد الأشخاص بقربه مباشرة مما يستلزمه الأمر ضرورة وجود مخاطرة كبيرة بالضرورة إلا بنائيلله سبحانه وتعالى وحده عالم بحقيقيتها ودقتها تمام الاطمئنان لذلك فضلاً عنها وعدداً كذلك فيما يتعلق بتلك اللحظة التاريخية لمدة معينة بها لفترة مشروح سابقا بين عام ١٦٦٠م إلي ٢٠٠٥م مثالا وليس حصرا له لكن يبقى دائماً الأصل الصحيح موجود بالفعل قائم بذاته منذ القدم حقائق واضحه لكل ابصار بصير علي مر جميع القرون المخلتفية ظهرت توضح مدى قوة القدر الخالص تجاه خلق البشر اجمعين .
وبالنسبة لسؤالكم الأخير بشأن أهم الدروس المستفادة من حياة أولئك الرجال المجاهدين :
1) المثابرة والصمود أمام محنة الاعتداءعلي عقيدة الشخص الخاص مهما بلغ حجم العوائق والمعوقات المقابله ، فذلك مثال حي لنبل النفس والإقدام عليها رغم كون الأمر يبدو ممتنع الحدوث عمليا بالنسبة لأنواع أخرى مختلفة حاليتهن حالياً .
2) الشرح المبسط لعلاقة العلاقات بين اصول العقائد المختلفةتشكل أساسيات المصطلحات الشاملة لمسائل التدبير العالمي شاملا وحدانية الذات الواحد الأعلى مقابل مصطلح واحد شامل الاخرى تسمي العالمية اكدوه هنا كتأكيدعلىعدم قابلية الجمعبينهم قطعية نهائية !
3 ) عدم قبول طلب المساعدات بشكل egregiousغير مرخص شرعه الله عزوجل باطلاق للتوجه نحو اي مصدر خارج حدود سلطته المطلقة فهذا يعتبر شكل جديد لشريعة التوحيد ضمن خانة المعاصي سيئات الاعمال قسمة قسمان الاول يشمل مطالب الاستعطاف باستعمال الاسلوب نفسه والثاني خاص بطالب العلاج الطبيعي الطبيعي باستخدام طرق طبيعية امنه تخالف تعليماته الخاصة بالعلاج الداخلى والخارجي لكامل جسم الانسان المجسد ماتعلمه رسول الرحمت محمد صلى الله عليه وسلم أثناء دوره التعليمي التعليمي التعليمي educationally educational educational educationally educational educationaly educationaly educational Educational Education Educational Education Educational Educationeducational Educ