展開 النقاش حول حذف الحقائق من المناهج التعليمية, مع التركيز على آثار ذلك على الذاكرة الجماعية، وتأثير الكتمان على فهم المستقبل. يرى البعض أن حذف بعض الحقائق ضرورة لضمان الاستقرار الاجتماعي والسياسي، بينما يرى آخرون أن الشفافية والحرية الأكاديمية ضرورية للحفاظ على هوية ثقافية قوية و بناء جيل فاعل.

آراء المشاركين

أسماء العماري : تنبه إلى تأثير حذف الحقائق على الذاكرة الجماعية، مخاطبةً المنظمات التي تدير المناهج التعليمية بالتأثير على كيف يتعامل الناس مع الماضي.

الحاج الهلالي: يهاجم من يدفعون بمنظرة حذف الحقائق ، ويشدد على ضرورة التعلم من أخطاء الماضي

ريما بن الطيب : تدعو إلى نقاش موضوعي ومستند إلى العقلانية ، موضحةً أن هناك اعتبارات أخرى غير الفهم التاريخي، مثل الاستقرار السياسي والسلام الاجتماعي.

غرام البرغوثي: تطالب بالحفاظ على الشفافية في المناهج التعليمية، وتؤكد على أن التاريخ جزء لا يتجزأ من هويتنا الثقافية والإنسانية .

يونس العماري : يشدد على أهمية الشفافية والحرية الأكاديمية، ولكن مع ضرورة استخدام الحقائق التاريخية بشكل مدروس ومتوازن .

رشيدة الفهري: تحذر من تقييد الفكر الحر وتؤكد على ضرورة الإبقاء على الحقائق كاملة ،متهمةً بعض المشاركين بمحاربة الحقائق .

عبد الواحد بن زروال : يركز على أهمية معرفة الأخطاء السابقة كدروس للماضي، ويؤمن أن الصواب يكمن في التبصر والوعي بحقائق التاريخ.