آثار النزوح المدمرة على مختلف جوانب الحياة البشرية

يزداد تأثير النزوح السلبي يوماً بعد يوم، ليترك بصماته المؤلمة على العديد من مجالات حياة الأفراد والمجتمعات المتضررة. إليكم نظرة شاملة حول آثاره الواسع

يزداد تأثير النزوح السلبي يوماً بعد يوم، ليترك بصماته المؤلمة على العديد من مجالات حياة الأفراد والمجتمعات المتضررة. إليكم نظرة شاملة حول آثاره الواسعة التي تؤرق الجميع:

الآثار الاجتماعية القاسية

يترتب على عملية النزوح تأثيرات اجتماعية عميقة ومتعددة تتضمن ما يلي:

* تفكك الروابط الأسرية: تشكل هذه العملية تحدياً هائلاً لكثيرٍ من المجتمعات، إذ تكثر حالات الانقطاع بين أفراد الأسرة الواحدة نتيجة اضطرارهم لفصل مسارات رحلات نزوحهم الخاصة بهم بحثاً عن ملاذ آمن لهم ولأطفالهم ومعيلاتهنّ المسنات. كما تشير الدراسات الحديثة إلى ارتفاع نسب العنوسة والتأخر الزواجي بين النساء اللواتي اضطررن لإعادة بناء حياتهنَّ مرةً أخرى وسط غربة المكان وخوف اللاحقِ بالجميع.

* انهيار الهوية الثقافية: ينتج عنه محاولة ضائقة للتكيف مع ظروف الغربة الجديدة والتي تبدو أقرب لإعادة اختراع الذات تحت وطأة الضغط البدني والنفسي المرتفع للغاية!

* مشاكل إسكانية واقتصادية متشابكة: بالإضافة لما سبق ذكره آنفا بشأن حرمان كثير ممن لجأوا مراكز إيواء مختلفة ضمن البلاد ذاتها -خصوصا أولئك الذين اعتمدوا اعتمادا كاملا علي مصدر دخل واحد قبل فرارهم المفاجئة- باتباع طرق قد تكون مرعبة ومحفوفة بالمخاطر للحصول علی مورد رزقي بسيطة هناك بمفردهم بلا عوائق؛ إنما تزامن كل أمر مذكوراً ترك أثراً مدمرا كذلك عبر حرمتهم حق تقرير المصير واتخاذ قرار سفر نحو وجهة جديدة تمام الاختلاف عن نمط حياتهم المعتادة سابقاً بحضور أهالي وذوي قرباهم بجوارهmeasurably.

التحولات الصحية الخطيرة

تنجم بدورها مضاعفات صحية خطيرة تستهدف مجتمعات نازحة بشكل خاص وهي تتمثل فيما comes follows:

  1. انتشار الأمراض والأوبئة: يكشف لنا الواقع المرير أحد أصعب الحقائق وهي وجود أماكن مكتظة بالسكان بنسبة كبيرة تفوق الحد الطبيعي لها كثيرا بالفعل مما يجعل ذلك سبب رئيسي بإصابة المواطنين باختلاف الفئات العمرية لديهم أمراضا معدية متفاوتة الخطورة تباعا الأمر الذي يمكن ان يصل بالنتائج الي درجة الخطر القصوی المعنية بها حیاة شخص بالنظر الي اهماله طبياً أو عدم توافر رعاية اساسیة لحالة مرضیة وجیھا سواء حالیا ام غیر راهنی.
  2. تأثيرات نفسية جسيمة: ترتبط هنا حالة الذعر والخوف المستمر لدى الفرد النازح وغير قادر فعلی امن مصدر קהילtity due to living in a foreign environment far from natural habitat leading psychological disorders such as stress, anxiety and panic attacks resulting symptoms like insomnia or sleeping disorder which are known to affect individuals' physical health conditions too affecting them negatively on long term basis if no proper medical help is provided for patients suffering these diseases unless treated by professional therapist otherwise.

التداعيات التربوية والنفسية الطاغيتان علي الطفل

تشكل مرحلة طفولة هؤلاء اليافعين عبئ اضافيا عليهم ويعود السبب الرئيسي لذلك يرجع لسحب جذور تراث ثقافي واجتماعي كانوا جزء منه سابقا كون الأخيرة تمثل حلزون بداية نهوض فرد جديد ومستقبله المهني والدفتر العام الخاص بشخصيته لذا فإن اتخاذ القرار بتغيير البيئة المدرسية المناسبة آنها اثرت بشكل مباشرعلي تحصيل علمیاتھم وقدراتیھم العقليه والفكر الشعوري وكذلك التأثیر بشكل فعالعلی تطویر مهارات تفکیر واستنتاج مغایر اصول التعلم الموجودة لديه . وبالتالي فان عواقبی ہذا الوضع تؤدی الی اندمال أجر نفساني كبير نابع من شعوره بالعجز أمام مواجهة مخاطربی مزیدین واحتمالیتها عالية الانتشار اذا لم تكن محل اهتمام واسع یعتمد علینا جميعا من قبل المنظمات العالمية والجهات الحكومیه لاعان ەهؤلاء الاطفال ودعم قضیتهم سوای الشمول بكافة الدول الراعية للاستضافہ فی اماکن جدیده وذلك احراز ثبات نفسی وتطور مراحل تنمية شخصيتها المبكرة بما يحقق سلامتهم الاجتماعی وانقیادا نظامئیا مستداما منذ سن صغير حتی سن البلوغ وبداية الحياة کشخص راشد يتمتع بالتكامیل الجسمي والعاطفی والصحی والصنع المعرفي أيضا.

المضار الاقتصادية المقينية لعدم الاستقرار المعیشي

وأخيراً وليس اخرا فثمة جزئية اقتصادیه اساسیه تلحق ضررا ببعض العناصر الهامه والتي تساهم بانشاء حركة نشاط تصاعديه للعجل الاقتصاد العالمي وهذه جانبان مهمتان جدّا ويتضمنان التالي:

١٫ خسارة القدرة والاستثماروصل رأس المال المحلى :-حيث انه عقب المغادرے للسكن القدیم بغض النظر عنها موضع يحدث تغيرات مفاجئه اذ يقترح دراسة قام بها مركز ابحث ميدانی شائع بین دول الشرق الاوسط وصف شمال افریقیا تضمنت اجراء مقابلات مختصة مع سكان منطقة غزة وحدهو تعتبر مثال حي توضيح لكل الاسبابالسابقة ذکرها ، فقد خلصلت نتائج البحوث الي ارتباط ايجابي كبيربين فقد الرزق المبداwi بين قطيع السكان المثقفين نسبي وبالتالي يصاحب ذاك سلسله طويلة الامد سوف تکون زیادة نسبة بطالة العامل المنتجة وارتفاع مستوى فقروالحاجةالبسيطه الي الپ裹ی及其他 المشتقات الملزمة کیفية وكمیۃ من أجل تغطیت حاجیاتها المباشرة فقط ! خاصة حينما لاتتوفر لدى حالتها اي موارد ايراديه غیر منتظمه بل ربما ستكون منظومة دعم تقدمها السلطات الرسمنة ذات老年但是 ليس بالقدر المطلوب اصلا علی تشبع احتياجتھا.

٢– اعاقة سياسات الحكومة المحلية وتراجع قوة


عاشق العلم

18896 مدونة المشاركات

التعليقات