كانت سفينة تايتانيك البريطانية العملاقة رمزاً للأناقة والتقدم التقني حين غادرت ميناء ساوثهامبتون في 10 أبريل عام 1912 برحلتها maiden voyage المتجهة نحو نيويورك. ولكن سرعان ما تحولت الرحلة إلى مأتم مروع عندما اصطدمت السفينة بتاريخ 14 إبريل بجبل جليدي هائل أثناء اجتيازها للممر الشمالي الغربي بالمحيط الأطلسي مما أسفر عن فقدان أكثر من 1,500 روح بريئة داخل وخارج مياه تلك الكارثة البحرية الشهيرة عالميًا.
وكان للإصطدام تداعيات مدمرة إذ دمرت حوالي ١٠٪ من طول هيكل البارجة الضخمة وتسبب فتح ثقب بطول ٢٩ متر تقريبًا ضمن سدس قاعات وسط السفينة الأمر الذي دفع بحلول الثالثة صباح اليوم التالي للغوص تحت الماء حتى باتت رأسها فوق سطح الموجات قبل الانقلاب تمامًا وغرق أغلبية الركاب المنكوبين والباقيين بين طاقم العمل الذين كانوا يقارب عددهم 888 فردًا آنذاك.
ويرجع المحور الرئيس لفكرة سوء المصير لهذه المركبة الحديثة وقتها لتسرع مسارات بحر ايجولا القطبية الشتوية بكامل حمولاتها التجارية البشرية وغير البشرية بما فيها الوقود والحطب حيث تجاوزت سرعتها المؤمنة شرعًا المعدل المعتمد وهو تسعين ميل بالساعة ليصل متوسط سرعتها الفعلية الي ما قدرته خرائط التنقل المبنية علي مدار الوقت بمقداره مائتين كيلو مترا لكل ساعة اجتياز كبيرا للمسطحات البيضاء المتجمدة. ويتفق العديد من الخبراء بأنه ربما لو كانت حركة سير الناقله قد تخفض بنسبة واحد وعشرين بالمائه لقصر المدة اللازمة للتعرف بصرياًعلي شكل طبقات الجليد الظاهرة خارج الحدود المرئية للسفن ولم يكن هناك حاجة لاتخاذ إجراءات احترازيه اضافيه لحماية الهيكل الخارجي لها لاحقا . وفي هذا السياق أيضًا ، زعم بعض النقاد الأكاديميون بان سوء تقديراتهم الخاصة بخبرة تشغيل وصيانة اسطول التجارة البحريه العالمي واسلوب التعامل مع الشبكات الحكوميه المنتشرة لرصد اخبار اخبار باخريات مشابهه تلقي باللائمه بشكل مباشرعلى فريق ربان الطراد فايدوكسون وعلى شؤونه المرتبطة بتلك الرسائل القصيرة المستلمة سابقًا ذات يوم توقيع(msgid) والتي حذرت جميعا حول وجود كمية كبيرة جدا من قطع الثلوج والمعوقات الطبيعية الاخرى التابعة لمنطقة طريق العبور الاستراتيجي المتبع للتزود بالإمدادات الغذائية والمواد الاساسية الأخري لكن وكيل عمليه الإرشاد الخاص بغاطسة HMS Titanic فضّل عدم الرقابة عليها مبينا إن مثل هذه التحذيرات ليست ذا اهميتها بل اعتبرها نوع ممن يستخدمن طرق الاتصال الراديوية بطريقة خاطئة فيما أكدت التحليلات اللاحقة وانعدام تماسك براغي تثبيت صفائح جسم المدمرة نتيجة لإحتوائها نسب مرتفعه جداً لعناصر مغناطيسيه غير مرغوبه تسمي بالنفايات ورماد التصنيع وتمثل مشكلة خطيره بشقه كونها تؤثر سلبيآ علی قوة تحملها أمام التأثيرات الاضافية المُختصة بالتغيرات المفاجأة لمستويات درجة حرارتها الداخلية والخارجية بالإضافة لعدم استقرار حالتها التشغيله العام بفعل ضرباتها العنيفة بإحدى بلوكات الجليد البحري الهائلة اثناء مرورها بالقرب منه بالقرب منه بشكل ملحوظ جدامن ناحيه آخرى . بناء عليه فان الجمع بين عوامل عوامل عدة موصلة إلي حالة انهيارات كتائب "taittank" يمكن القول إنها لعب دور كبير جدًا فى تحديد مصائر مجموعة أفراد وطاقم عمل تابعين لنفس المشروع الاستثماري الواحد وقد ادعت رسالة رسميه رسميه أخرى صادره عنها أنه ليس صحيح مطلقًا الزعم باختصاص حادث الاصطدام وحدَهوحده سبباً رئيسياً لبداية الانكسار النهائي لجسم 선탑 الخاص بسطح الجزء الامامي منها بينما تشير الدلائل العلمية حاليًا بأن عملية تعاون تلك العوامل المختلفة مجتمعة جنبا الى جنب تمثل الفرضية الأكثر قبولا الآن بشأن تفشي ظاهرة مذابح الموت بعد سنوات طويلة فوق امواج المنطقة الملونة بالأزرق اللبناني اللون.