التغير الكيميائي يمثل تحول جوهر المواد إلى أشكال جديدة مختلفة تماماً عن حالتها الأصلية. هذه العملية تحدث عندما تتفاعل العناصر الكيمائية مع بعضها لتكوين مركبات كيميائية جديدة لها خواص فريدة ومختلفة. يتميز هذا النوع من التغيير بصعوبة عكس النتيجة النهائية بسهولة؛ فالعناصر التي كانت موجودة سابقاً قد اختفت وأصبحت جزءاً من المركبات الجديدة.

في علم الكيمياء، يُعتبر التغير الكيميائي أحد أهم العمليات الرئيسية التي تحدد طبيعة العالم حولنا. بدايةً من الأحداث البسيطة مثل الصدأ - حيث يتحول الحديد إلى أكسيد الحديد الثنائي عند تعرضه للهواء الرطب - وحتى العمليات المعقدة مثل التركيب الحيوي للبروتينات داخل الخلايا الحية، فإن جميع هذه الظواهر تعد أمثلة واضحة للتchanges الكيميائية.

تتضمن خصائص التchangeات الكيميائية عدة دلائل مميزة، منها إنتاج حرارة أو ضوء خلال التفاعل، تغيُّر اللون، انبعاث غازات، وتكون رواسب مادية جديدة غير قابلة للذوبان. هذه الدلائل تشير إلى تغييرات عميقة مستوى البنية الداخلية للمواد المتفاعِلة.

من منظور بيولوجي، يلعب فهم التchangedات الكيميائية دوراً حيوياً في مختلف جوانب الحياة، بدءًا من عمليات الهضم وانتهاء بتكوين العقاقير الطبية. وفي الصناعة، تعتمد العديد من المنتجات اليومية بما فيها الصلب والأسمدة والمواد الغذائية وغيرها بشكل مباشر على reactions كيميائية دقيقة.

ومن الناحية البيئية أيضاً، تلعب التshifts kيميائية دور هام للغاية في دورة الحياة للأرض عبر سلسلة مترابطة تبدأ بالنباتات الأخضر والتي تقوم بعملية الفوتوسنتhesis لتحويل ثاني أكسيد الكربون إلى أكسجين يعود مرة أخرى للنظام البيئي ليستخدم في عملية التنفس لدى كل الكائنات الحية.

وفي نهاية المطاف، يعد دراسة والتعمق أكثر في عالم التchargets الكيماوية خطوة ضرورية نحو تحقيق تقدم ومعرفة أفضل بالعالم الطبيعي وعلى قدر أكبر من الاستخدام الأمثل لموارده.