تعد دراسة الروابط الكيميائية جزءاً أساسياً من فهم أساسيات الكيمياء وتفاعلات المواد المختلفة. يمكن تصنيف هذه الروابط إلى عدة أنواع بناءً على الطريقة التي تتشارك بها الذرات إلكتروناتها لتكوين روابط مستقرة. سنتعمق الآن في شرح مفصل لكل نوع من هذه الروابط ونتائج تأثيرها على تركيب الجزيئات.
- الرابطة الأيونية: تعتبر الرابطة الأيونية واحدة من أكثر الأنواع شيوعاً بين العناصر الكيميائية. تحدث عندما تنقل ذرة ذو سلبية كهربائية كبيرة إلكترونات لذرة أخرى لها موجب كهربائي قليل، مما ينتج عنه ذرتان مشحونتان بشكل معاكس - أيونين مختلفين. هذا النوع من التفاعل يحدث غالباً بين الفلزّات القلوية والأرضيّة النادرة والبرومينات وغيرها من العناصر ذات الاختلاف الكبير في السالبية الكهربائية. يُلاحظ بأن الجزيئات المرتبطة بالارتباط الأيوني عادة ما تكون شديدة التبلور عند وجودها في الحالة الصلبة، مثل ملح الطعام (كلوريد الصوديوم).
- الرابطة التساهمية: تأتي الرابطة التساهمية نتيجة مشاركة الإلكترونات بين اثنين من الذرات تقريباً متماثلين في السالبية الكهربية. قد يكون لهذه المشاركة شكل واحد أو أكثر حسب عدد الإلكترونات المشتركة بينهما؛ ففي بعض الحالات يشار إليها باسم "الرابطتين"، كما هو الشأن بالنسبة للغازات النبيلة والتي تشترك بكلتا زوجيه الإلكترونية الداخلية والخارجية لإتمام ثمانية إلكترونات تامة الاستقرار حول نواتها. بينما تستخدم الغازات الأخرى فقط إحدى تلك الزوجات للمشاركة، كمثال الهيدروجين والنيتروجين، وهذه الحالة تُعرف بمصطلح "الرابطة المفردة". بالإضافة لذلك يوجد أيضًا رابطتان مضاعفتان ومتعددتان. جميع المركبات المتعلقة بهذا النوع من الرابط تتكون بما يسمى بالمجموعات الوظيفية وهي وحدات أساسية تؤدي دوراً مهماً داخل البنية العامة للجزيء وكذلك خصائصه الفيزيائية والكيميائية الأساسية.
- الرابطة المعدنية: رغم كونها أقل انتشارًا مقارنة بالأشكال الأخرى للألفة، إلا أنها تلعب دورًا حيويًا خاصة فيما يتعلق بالسلوك الخاص للعناصر الانتقالية والمعادن الثقيلة عموما. هنا تقوم كل الذرات بالتبرع بإلكتروناته الخارجية للنطاق الحر الذي يشكل البيئة الإلكتروليتيكية الموجودة ضمن البلورة المعدنية الواحدة. وهذا يعني أنه ليس هناك ارتباط مباشر للإلكترون بسسب محدد بل سرعة حركته واسعة جدًا ومشابه جدًا لحالة الجسيمات دون الذرية المتحركة بحرية عبر سطح موصل كالفضة مثلاً وليس كما هي عليه الأمور بالنسبة لجزيئئات مركبات الأكسدة غير الثابتة للغاية والتي تفقد أوكتتها بسرعة عقب تعرضها لعوامل خارجيه متنوعه . وبالتالي فإن قوة الروابط بين طبقات الشبكة الشبكية الشبكية نفسها تكون أقوى بكثير ممن تمت رؤيته لدى حالات مشابهه لأشباه الموصلات حيث الانسجام والتوازن المضبوط لهؤلاء الأخيرين يعيق عملية انسياب تيارات عالية وكفاءه خلال اتجاه واحد تحديدا وذلك بسبب أشباه المعادن المستخدمه فيه كعامل مساعد الرئيسي فيها وهو ما يعرف بالحافلة السبائكيंЕЕ والذي يؤثر بدرجة كبيره جدا علي طبيعه التصرف العام للحبيسه الكيموئي بحكم خصوصيتها الخاصة
- الرابطة الهيدروجينية: تعدُّ اقوى وصلابة نسبيه مطلقا وسط انواع اخرى نظرا لقصر المسافة بين مركز جذبه للقاعده الحمضية والمستقبل المؤهل لاتمام العمليه . ولذلك توجد معظم العلاقات الجدلية طبيعيا واستخداماتي كانت بين ثلاث عناصر اساسيه هى :
* حميع الزمر الاتومي المحاذيه للاوكسجين وبعض الاعتدالات الاخرى قليله نسبيا ، فالاورجون يحمل شحن خالص سالبة اكبر نسبيا بإتباع قانون لويس السودواليوم لذا تجده كثيرا مغري وعاشق لمحبذة قدرتها علي تسخيره نحو وجهتنا المرغوبه ?