في ظل انتشار ظاهرة استهلاك مشروبات الطاقة بين الشباب والأطفال، بات من المهم تسليط الضوء على الآثار الصحية السلبية المرتبطة بها. تشكل هذه المنتجات تحدياً صحياً نتيجة لتركيباتها المعقدة التي غالبًا ما تتضمن مكونات ذات آثار جانبية خطيرة. فيما يلي نظرة أكثر شمولية حول مضار مشروبات الطاقة وطرق الحد منها:
الأضرار الجسدية
تؤدي مشروبات الطاقة في كثير من الأحيان إلى حالات صحية غير مرغوب فيها، بما في ذلك ولكن ليس حصريًا:
* اضطرابات القلب: يمكن للمستويات المرتفعة من الكافيين والسكر أن تؤدي إلى عدم انتظام ضربات القلب، ارتفاع ضغط الدم، والشعور بغثيان واضطراب عام.
* خطر الإجهاض ومشاكل أثناء الحمل: قد يشكل استهلاك النساء الحوامل لهذه المشروبات خطرًا محتملًا للإجهاض المتأخر وانخفاض الوزن عند الولادة.
* تأثيرات سلبية على جهاز المناعة وأمراض القلب: لدى فئة المراهقين والأطفال الذين يستهلكون كميات كبيرة من مشروبات الطاقة، تكون فرصة تعرضهم لأمراض قلب وعائية أعلى بكثير.
* ضعف الصحة الفموية: زيادات مستمرة في مستويات حموضة الفم ناجمة جزئيًا عن تركيبة المشروبات يمكن أن تضر بصحة الاسنان وتسبب تسوسها بسرعة.
* أمراض الجهاز الهضمي والقلب: تعد مشروبات الطاقة محفزا رئيسيًا لاحتمالية التعرض لحالات مرضية كالقولون العصبي وغيرها من اضطرابات الجهاز الهضمي فضلا عن أمراض القلب الناتجة غالباً عما يحتويه المنتج من عناصر غذائية زائدة وغير صحية للجسم بشكل عام.
الأضرار النفسية
إن تأثير مشروبات الطاقة لا يقصد فقط لجسمان الإنسان ولكنه يعود أيضا بتبعاته النفسية التالية :
- التوتر والقلق: تلعب المواد المنبهة التي توفر شعورا مؤقتا بالتفاؤل دورا هائلا هنا فهي تساعد بدخول الشخص حالة قلق دائم وفوضى ذهنية .
- السهر وصعوبة النوم: كون تلك الدواء مسليا للنفس يؤدي لاستعمال الكثير منه ولذلك سيصبح جسمنا معتادا عليه ويتجه نحو فقدانه خلال الليل حين يحاول تحقيق الطمئنية والاسترخاء الطبيعية بعد يوم عمل طويل وشاق وهذا يعني أنه حتى وإن كانت فترة نوم قصيرة فسيكون لها وقع سلبي كبير جداً.
- اختلال القدرات المعرفية والدماغية: نقصان التركيز ونقص ذكريات ذاكره قصيره المدى كل هذا يحدث عندما نقوم باستهلاك الكم الكبير الموصى به !
قائمة بمكونات משਰوبات الطاقهة
جميع أنواع المشروبات المحملة بنسبة عالية من الكيمياء سواء كان مصدرهم الرئيس هو الكافيين نفسه مثله مثل القهوه التقليدية والتي قد تمثل حوالي نصف مقدار الواحدة الواحدة لكن بالتأكيد تبقى اكثر عمقا منها بل وحتى هنالك مواد اخرا موفرة لهكالجوارانيدا والنبات البرازيلي الشهير والذي يعرف باسم "كاكيوا" بالإضافة للسكر الزائد إضافة لبروتينات عضلية طبيعية مثل توريند وجنسنج بجانب مجموعه متنوعة الفيتامينات والمعادن الأخرى المساعدة للعناصر الأساسية لإنتاجه ضمن بيئه معملية اصطناعيه تماماً ومعروف اختصاريتها اليوهمبيه والكرياتنين البرتقات المستصلهه حديثا .هذه الوصفه المركبة ليست شيئ جديد تحت الشمس بل إنها جزء أصله فى نسختها الأصلية الأقرب للتاريخ الحديث لصناعة الشراب المثالي إلا أنها بكل الأحوال تخفى مخاطر جدية جدآ منذ اللحظه الأولى لما يتم تناوله فتكون الفوائد المضاعفه الخادعه أقوى وسيلة لغشه بين ماتدركه عينيك وما يحوي داخله واساس تركيبته الداخليه المخفية!!
##### توصيات السلامة قبل البدء بشربه مجددا:
- حاول تقليل المعدلات المتوسط للاستخدام الشخصى أقل قدر ممكن لاتجنب الوصول لقمه ممنوعه وحده!.
- ابحث دومعن البدائل الطبيعيه دائماً فالطبيعه هى أساس الحياة الافضل حفاظاً علي سلامتكم جميعامن اي اعراضجانبيه وضارة مهما كان نوع المصدر الرئيسي لذلك الشراب إن كنتم ترغب بالإقبالعلي حمل حمل حمل حمل حمل حمل حمل حمل حمل حمله ابتداءًمن الان فإلى مدى الدهو ولا داع للشعور بخوف شديد !!فالهدف العام هنا الوحيد ان نحافظ جميعا اجمعينا وليس فقط طبقة محدد وعلى وجه خاص!
