يلعب ضوء القمر دوراً محورياً ومباشراً في حياة كوكبنا والأشكال المختلفة للحياة فيه. إليكم نبذة متعمقة عن هذه الأهمية الواسعة النطاق:
تأثيرات ضوء القمر على الطبيعة:
- تأثير القمر على الحياة البحرية: يلعب ضوء القمر دورًا حيويًا في تكاثر الشعاب المرجانية، حيث يحفزه لإنتاج البيض والحيوانات المنوية في مرحلة "البدر". بالإضافة إلى ذلك، تستخدم خنافس السمك الظلام الدائم تحت الماء كمبدأ توجيه للعثور على الطريق أثناء عودتها للشواطئ. تستغل طيور كثيرة أيضًا أقمار اكتمال الشهر لتحقيق مزامنة رحلات الهجرة الخاصة بها. فعلى سبيل المثال، تتجمع عصافير الرخمة على شاطئ كاليفورنيا الأمريكية عندما تبلغ مراحل الاكتمال الأشد ليلاً في موسم الربيع والشتاء. وفي المناطق القطبية الشمالية النائية، تقوم العوالق بحركات نهارية وسهرية للاستمتاع بالأشعة غير المشمسة للقمر والتي تسمح لها بتحصيل الطاقة والمواد الغذائية اللازمة لبقائها واقفا شامخًا وسط التحديات الجليدية البربرية هناك. أخيرا وليس آخراً، تعد الأسماك المرقطة مثال حي آخر لقوة جاذبة وإرشادية للعناصر الفلكية؛ فالأسماك الصغيرة تقضي معظم ساعات النهار مختفية داخل المياه العميقة لكنها تبدأ بالتوجه نحو السطح فور ظهور أجسام مضيئة مروحية فوق رؤوسهن وهي علامتا بدر وشمس مشرقتين جديدتان تبشيرتين ببداية جديدة! وهناك أيضا نوع خاص جداً من اسماك الأنواع الاستوائية...فهذه الأخيرة تشهد ارتفاع معدلات نشاط وحركة الامتصاص الانجابي عبر المسارات الدموية الداخلية نتيجة التعرض لنفحات الضياء القمري الراغب في استجلاب المزيد من الوفرة والخير والنماء والخصب لكل خلقه بلا استثناء!! وبالتالي فإن زيادة درجة اشراق وانبعاث تلك الأشعة المقمرة ستؤدي بدورها الى تسريع عملية النضوج الجنيني لدى ذوات الزرد والحراشف وتمكين اعداد كبيرة منهم من الوصول لعمر الانتاج بسرعة مذهلة !!هذا ما أكده البحث العلمي الحديث بشأن خصائص تأثير توهج وغيم نورانيه سماوية ملونة قادمه لنا جميعا من اعالي مضارب ملكوت رب العالمين سبحانه وتعالى جل وعلا ....ولا يمكن تجاهله أبدا مهما بلغ قدر المعرفة المكتسبة بالسابق ! أما فيما يتعلق بالنبتات فقد أثبتت التجارب الواقعيهقدرته الهائلة علي تحسين ظروف نموها وانتاجيتها كلما زادت شدة الوابل الخارج منها ولمسه مباشره لجسداتها الخضر..كما انه يعمل كمانبه اقوي واشد فتكا للجراثيم والشوائب المؤذيّة لاحقاق موازين العداله والصحة على سطح الارض المباركة! فهو إذن ليس مجرد مصدر ثانوي للنور بل محفزا اساسيا للاختبارات العمرانية الصميم!!
آثار ضوء القمر الصحية والجسدية البشرية :
بالرغم مما تنص عليه التقارير الصحفيه والتاريخ القديمه بان دورة انزلاق القرص الاسود الكبير(وهذا يعني خسوف القمره)بشكل سنوي يؤثر بشكل محسوس للغاية علي وظائف الجهاز الدوري والعصبى لدي الأفراد الذين يعانون أصلاٌ بمستويات مرتفع كثير من الاحيان لحالات اضطراب الاكتئاب واضطرب نقص الانتباه ونوع فرعي منه يسمى ADHD .لكن أغلبية المواثيق الجديدة والمراجعة حديثا لهذه التأويلات ادانت بأن الأمر برمته عبارة فقط عن اعتقاد عام وليست حقائق مؤكدة يقينا مطلقا وقد ثبت خلاف ذلك تمام الثبوت طبيا وفق نتائج عدة دراسات عشوائية عشريه بطريقة عشوائيه وغير انتقائيه!!! ومع ذلك ، فإنه قد لوحظ كذلك ارتباط واضح وملفت للنظربین كمیت هورمونی الميلاتونین واوقات مختلفة خلال دورت حیاتیة كامله للدوران السنوی للقمر ..حيث ترتفع نسب تركيزات محتواه في الجسم عقب نزوله أرضالأرض مباشرة ويتراجع تدریجیا حتی یصل لأدنى مستوياته قبيل حلول وقت اكتمال بدر المنتظر بشوق كبير.....وبالتالي يشعر البعض بصعوبات اضافيه اثناءمحاولاته ضبط ساعة التوقيت الداخلی الیومي خاصة اذا اقترن ذلك بفترة طويلة نسبيآ نسبيآتراكمن نوم مبکی وبالتالي سوف تعوض جزء بسيطي منها لما بین غروب وخروج النهارات التالية ...وأخيراً وجدت أنه هنالك نظرية قائمه منذ قرون عديده تؤكد احتمالیة قدرة هذة كرةضيئه الرائعه والقريبة جدًا جغرافيا بإحداث تغييرات قابله للقياس ذات طبيعة عضلية عضليةورازيقية مرتبطه بالمراحل المختلفه الخاصه باوقات ولادة مواليد الفتيات والسیدات وكذلك اتزان عملية افراز مواد مغذيabortionembryonichormonesمطمئنه القلب والدافع الرئيسی خلف هذا الاعتقاد السابق يتمثل بأن طول تعرض المرأة الحامل لكميات متفاوتة من أشعاعات الضوئیه المصاحبة لأفق واضحاته أكثر قابلية لتحديد جنس جنينها سواء كان ارثوذكس أم مسيحى وذلك بناء علی اختلاف درجات حساسيته لدي افراد الجنس الآخر !!!!!مثال:لو فرضنا مثالا وهميا للغاية .....أن طول فترة حمل الأم المستقبليه سيوافق التo