تدور هذه المحادثة حول فكرة "العبودية" كمنظومة اقتصادية، ومدى صلة هذه المنظومة بالأنظمة الاقتصادية الحديثة.
إعادة صياغة مفهوم العبودية
يبدأ النقاش بتساؤل من عبلة الهاشمي حول "العبودية" كجزء من الأنظمة الاقتصادية، ومدى إرادة الأفراد في المشاركة فيها. يرجح التطواني المنصوري إعادة تعريف دور الفرد في المجتمع لمعالجة هذه المسألة.
نقد النظم
بينما يعتقد الحسين الهضيبي أن "العبودية" الإرادية هي سخرية من قيمنا، يرجح الجبلي اليعقوبي أن الأنظمة الحديثة هي التي تستخدم لغة العبودية لتبرير الاستغلال.
التكنولوجيا كأداة
النقاش يطرح سؤال حول دور التكنولوجيا في محاربة الاستغلال، ويستفسر الطيب الودغيري من خلال ذلك إذا كانت "العبودية" الرقمية قد أصبحت حتمية.
أهم النقاط
- صعوبة تعريف العبودية في العصر الحديث.
- مدى استخلاف الأنظمة الاقتصادية للأفراد في ظل ظروف معينة.
- دور التكنولوجيا في محاربة الاستغلال أو في موجبها?
- أحق أن نستعمل "العبودية" كصيحة لمعضلة، أم من واجب علينا رئاسة "العبودية" وتركيبتها.