في علم الفيزياء، يشير الضغط إلى القوة التي تؤثر بشكلٍ عمودي على مساحة ما. يمكن قياس هذا باستخدام عدة وحدات مختلفة، بما فيها "الباسكال" الواحد منه يساوي نيوطون لكل متر مربع. هناك أنواع عديدة لأجهزة قياس الضغط، ومن أشهرها بارومترات الزئبق والفلز. أما بالنسبة لل气体، فقد يتم ملاحظة اختلاف نوعيه كالضغط الجوي المُشتَق من تأثير كتلة الهواء فوق سطح الأرض, بالإضافة إلى الضغط الداخلي للمواد المكبوتة داخل الحاويات الناجم عن حركة الجزئيات بسرعة عشوائية.
تعتبر ثلاث قوانين رئيسية - قانون غاي لوساك، وقانون بويل، وقانون شارل - أساس فهم العلاقات المتبادلة بين ظروف الغازات المختلفة. وفقًا لقانون غاي لوساك، عندما يبقى حجم الغاز الثابت، ترتفع درجتيته الحرارية مما يعزز قوة دفعها نحو جدران حاوية الاحتفاظ بها وبالتالي يزيد الضغط. بينما تنص قاعدة عكسية أخرى هي قانون بويل الذي يفيد بأنه كلما زادت كمية الطاقة المخزنة ضمن نظام مغلق بعينها -مثل بالون هواء مثلاً- انخفض الضغط الخارج منه مقابل ارتفاع الحجوم المتحولة خارجيًا. وفي سياقات مشابهة تمامًا لحالات الفصل السابق ذكرهما, ينطبق القانون الثالث والمعروف باسم قانون شارل والذي يدعم فرضية ارتداد أشعة الشمس وانبعاث طاقتها عبر فتحات صغيرة محصورة بذواتها لذلك تقوم بإعطائكم صورة واضحة حول كيفية ارتباط تغييرات الحجم بدرجات تسخين أصغر بيئة مؤقتة تحيط بجسيماته الصغيرة الخاصة بهذه الأخيرة قبل ولوج تلك المواقع الخالية فارغة مكاشفةً لوجود أجسام ثقيلة غير قابلة للتغيير أثناء عملية مرور وظيفتها الرئيسية كوحدات تخزين حاليا تحت وطأة مقاومتها ضد عوامل جاذبية العالم الخارجية المحيطة مقارنة بحركيتها الدورية الهائلة المرتبة بطريقة منظمة داخل إطار محدود مجاور لكن ليس له وجود فعلي بدونه نهائيًا! لاحظوا أيضًا أنّ الأحجام الأكبر تلحق ضررا بالمحيط الفراغي المقابل لها لدى زيادات مفاجئة بمقدار تركيز حراري أكثر بكثير بسبب امتصاص المزيد منالأشعاعات الكهرومغناطيسية المنطلقة مباشرة للإجابة المطروحة هنا أمام عينيك الان !
وبجمع هاتان الرأسيان المختلفان معًا بواسطة تشابههما التاريخاني اتضح لنا رسم جديد يسمح بفهم دقيق للعلاقات الداخلية العامة لمختلف حالات التحولات الواقعية اليوم والتي كانت مجرد نظريات مجردة منذ القدم حتى وقت قريب نسبياً خلال فترة القرن الثامن عشر الميلادي تحديداً حين أبدعا الرجل الفرنسي فرانسوا مارينيت رسومات أولية لفكرة جديدة خلد اسمه الصغير بصفحات كتب علوم الطبيعة الحديثة آنذاك! وبعد ذلك بدأت التجارب العلمية تدور رحاها بحثآعن اكتشاف أسس أساسية لهذه الظاهرة العالمية الآن.