تشكل صعوبات الانتباه تحديًا كبيرًا لأداء الطلاب أكاديميًا واجتماعيًا. غالبًا ما يعاني هؤلاء الأطفال من مشاكل في تركيز انتباههم، مما يؤدي إلى عدم قدرتهم على الاستمرار في مهمة ما لفترة زمنية طويلة، بالإضافة إلى ميلهم للانجراف نحو المحفزات الخارجية بسرعة كبيرة. ومع ذلك، بناءً على الأبحاث الحديثة والاستراتيجيات التدريسية الفعّالة، هناك طرق محددة يمكن للأهل والمعلمين اتباعها لمساعدة هؤلاء الأطفال على تحسين مهارات الانتباه لديهم.
الأعراض الشائعة لصعوبات الانتباه:
- التشتت العام: تجد معظم الأطفال الذين يعانون من صعوبات الانتباه صعوبة في مقاومة الانجذاب لكل محفز حولهم - صوت، حركة، لون، إلخ. قد يبدو عليهم بأنهم "لا يستمعون"، لكن هذا ليس صحيحًا تمامًا؛ إنما تنقسم انتباههم بين العديد من الأشياء المختلفة.
- الإجابات المتسرعة وغير الدقيقة: كثيرًا ما يجيبون بدون انتظار سماع نهاية السؤال، وقد تقدم أجوبتهم معلومات خاطئة نتيجة الاندفاع والتسرع.
- الصعوبة في الاستمرارية: سواء في القراءة أو الاستماع أو حتى مشاهدة الفيلم، فإن انتباههم سرعان ما يتلاشى ويتحول إلى عمل آخر.
- الانقطاع المستمر عن الأعمال الحالية: تبدو بعض الأنشطة جذابة بما يكفي لدفعهم للقفز إليها دون اكتمال النشاط الحالي أولًا.
- الأعمال الغير مقصودة: يقومون بالأفعال دون تفكير بمآلها النهائي، ربما لأن أفكارهم انطلقت باتجاه أمر جديد مثير للاهتمام أكثر.
- الحركة المفرطة والنوم المضطرب: قد توحي كمية الطاقة الزائدة بهم بحاجتهم للنوم الجيد ليلاً، إلا أنه غالبًا ما يحصلون فقط على نوم هزيل مليء بالحركات العنيفة.
- **الصعوبة الاجتماعية*: يجد الكثير منهم solace في عزلة الذات ويعانون للتوافق اجتماعيًا بسبب نقص التحكم في ردود أفعالهم التي تعتبر غير مرغوبة مجتمعيًا.
النهج المقترح للعلاج والدعم:
- وضع أهداف واقعية: الخطوة الأولى نحو المساعدة تتمثل بتحديد الأهداف العملية والقابلة للتحقيق بالنسبة للطفل المعني، ثم العمل مع العائلة والمدرسة لتحقيق هذه الأهداف.
- استخدام الساعة الزمنية: مراقبة مدى طول قدرة الطفل على التركيز باستخدام مؤقت قابل للتعديل يساعد في تقدير تقدمه بطريقة واضحة وميسورة الفهم لكلا الطرفين (الأطفال والكبار).
- زيادة فترات التركيز بالتدريج: بعد معرفة الحد الطبيعي لمدى تركيز طفلك، يمكنك زيادة درجة الضغط تدريجيًا بإضافة مواد جديدة مما يدفع المهارة الأكبر للتطور والثقة بالنفس تتزايد بشكل مطرد أيضًا.
- معالجة عوامل التشويش المركزية: جذب انتباه الطفل لقضايا مركزية وبالتالي دفع شروده عنه تجاه أمور ثانوية أقل أهمية ،يمكن تحقيق ذلك عبر كتابة النقاط الرئيسية أمام عينيه أو رسمها بلون مميز لجذب النظر إليها .
- تبسيط العمليات التعليمية: عندما تواجه الموضوعات الصعبة, فاقضِ المزيد من الوقت شرح الأفكار الأساسية واستخدم الأمثلة البسيطة والأمثلة الواقعية ليبقى الأمر ذا مغزى وجاذبية أكثر طوال الفترة القصيرة نسبيا لحضور ذهن الاطفال ذوي صعوبات الانتباه .
- توفير فترات استراحة منتظمة: تأكد دائمًا بان تخصص وقت فراغ كافي بين جلساته التعليمية ,حيث انه بذلك تستطيع تجنب الملل والفشل المبكر خلال جلسته وتعظيم فرص نجاحه مستقبلًا .
- تحفيزه وتقديره باستمرار: المكافأة تشجع الجميع علي فعل الشيء نفسه مجددًا وهذا امر ضروري خاصة هنا لأنه وسيلة ممتازة ليشعر الأطفال باحترام جهودهم وحافز لهم لاستثمار مزيدا منها مستقبلاً !
- تنوع الوسائل المستخدمة للإيصال : إدراج أساليب مختلفة غير المعتاد عليها سيمنع الشعور بفقدان الاهتمام بوقوع رتيبة رتيبة فى روتين ثابت مما يؤدى لانعدام رغبتهبالبقاءمستيقظا ومتيقظا لبقية اليوم . ولذلك نوصى بأسلوب سرد قصص شيقة مصاحب بأشكال رسومات توضيحية نابضة بالحياة ملونة وحتى جنبات خفية أخرى للقصة كي تساعد جميع الحواس الخمس تعمل سوياً فيما يتعلق بنظام دعم تعلم الشخص المصاب بنقص الانتباه والذي ذكر سابقا ضمن فقرة مستقلة خاصّة بهذا الجانب العلمي الواضح جدّا أهميته داخل السياقات التعليمية عامةً. 9.**تقوية الروابط والحصول على مساعدات خارجية *: *إنشاء شبكات دعم واسعة تضم كافة الأشخاص المؤثرين بالإيجاب بالسوية الصحيةللطفل كالآباء والمعلمين والصديقين وأصدقاءالعائلة أيضا وخارج دائرتها كذلك.*هذه الشبكة الموسّعة لها دور حيوي في تقديم خدمات الدعم اللازمة لهم وفي نفس الوقت ترسل برسائل مفيدة بشأن الوضع الصحي الخاص بكل فرد عضو فيها .وتذكر دائماً ان مشاركة احد زملاء الصف الآخرين وفريق مدرسة مدرستهم يعتبر عاملا هاما للغاية يساند ويقدم طبائع ذات توجهات مشتركة مشتركة مشتركة مما يوفر بيئيا خصبا ويولد شعورا بالقيمة الذاتية بجانب كونها طريقة مبتكرة لتحفيز الاتجاه الصحيح للحياة العامة والسعادة الشخصية الخاصة بهم! ١٠٫*رفع مستوى الثقة بالنفس والعزيمة :* -نحن نتحدث هنا بشكل مباشرعن اهم خطوات دعم شخصية اي طالب يعاني اصلا من مرض نفسي عموما وليس فقط الاكتفاء بخاصية كون المرض متعلقا بناقص الانتباه والإنتباه الذاتي فهو يعد جزء رئيسي جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا .ولذا احرص دوما اثناء اثناء اثناء مراحل العلاج الاولى الاولى الاولى الثانية عشر الثانية عشر الثانية عشر الثالثة الى الرابعه الخامسه السادسه سابعه ثمانيه تاخد في الاعتبار كيف حال حال حالت حالت حالت حالت حال حالة حال حالةحال حالةحال حالة حال الحالةالشخصيه للشخص المصاب بكذا وصف وماهي الدرجه الي وصل