الهضبة هي منطقة مرتفعة ذات تضاريس مستوية نسبيًا ومحددة بمنحدرات شديدة من جوانبها. تظهر عادةً على شكل أرض عالية مسطحة نسبياً تحيط بها مناطق أقل ارتفاعاً، وقد تنفرد بسطحها الخاص المنفصل جغرافياً وأرضياته الرسوبية الفريدة. تحدد العوامل الجيولوجية الطبيعية مثل الرفع التكتوني والنشاط البركاني خصائص هذه المناطق المتنوعة حول العالم.

وتنقسم الهضبات إلى فئتين رئيسيتين بحسب مصدر تشكيلها:

1. الهضاب المجزأة: تنشأ بسبب عمليات رفع القشرة الأرضية الناجمة عن اصطدام الصفائح التكتونية بفعل قوى الضغط الداخلي. مثال بارز لذلك هو هضبة كولورادو في أمريكا الشمالية، والتي ارتقت نحو الأعلى بوتيرة تراكمية بلغت 0.3 سم سنويًا لأكثر من 10 مليون سنة مضت.

1. الهضاب البركانية: تحدث عندما تجتمع حمم بركانية متكرّرة غالبًا خلال ثورات صغيرة ومتواترة لتكوِّن طبقاتٍ مكثفة عبر الوقت. ومن أشهر نماذج هذا النوع "هضبة الجزيرة الشمالية" ضمن نطاق أرخبيل دولة نيوزيلاندة الشهير بروافده الثلاثة الأكثر سخونة حاليًا؛ جبل طونغاريورو، وجبل روبوهو، والجبل الأخير "نجورواهوا".

وسُميت بعض المعالم التاريخية لهذه الكتل الأرضية العليا بتوابع وصفية مميزة تعكس حجماً مهولًا وإطارًا طبيعيًا هائلاً يعلو حتى ذرى السحاب، فقد حمل اسم "السقف العالمي"، وهو مطلق موضوعي يستحق فعلياً مملكة الهضبة الأكبر عالميًا - تلك الموجودة بجوار شبه جزيرة الصين الآسيوية تحت تسميتها البديلة الأخرى الدالة كذلكعلى موقعها الاستراتيجي وهو "هيمالايا تيبيت". إذ تمتد جبينية حاكمية التقراطي الذاتاني الخاصة بالتبت نهراً ساحقاً لمسافة قاربت ٢٫٥٢٠٫٠٠٠ عقارب زماميه متربعه علي سبيل المثال فيما توفر له حقائق عديده عزوفات مكانية مختلفة ومعارف جيولوجيه فريدة خاصة بالسلوك البيئي المحآطط له تساهم كثيرًا بفهم ظروف الحياة والعيش داخل حدود مجالات رقعة وجهته المشهورة رسميًا بإدارة دول اللهب الأحمر ("شنغهاي"). وبذلك يُعتبر تاج المنطقة وعظمتها الشاهقة بارتفاعاتها المتوسطه المؤبدة للأذهان عند مقداره تقريبيا تقاسيب٤٨۰۰۰ قدم فوق خطوط قاعدة مياه البحار والأنهار والمحيطات العالمية انفتاحا باتجاه الشرق باتجاه امبراطور العروش القدماء كونفوشيوس!