• صاحب المنشور: سفيان بن الطيب
  
  ملخص النقاش:
  اشتُهرّت المناقشة بأنها تركّزت حول آثار المقالات العلمية التي غطّت مجموعة واسعة من المجالات، بدءًا بالتحقيقات العميقة حول العلوم المالية والتطبيقات الموسيقية الأصيلة وانتهاء باستراتيجيات إدارة الأعمال الحديثة وتعزيز التنمية البيئية. وعلى الرغم من شموليّة المحتوى المغطى، فقد اجتاح الاهتمام الأكبر جدلاً منعكسًا حول مسألتين محوريتين هما اعادة التدوير والاستدامة.

بدأ "إدهَم البدوي" المساهمَة بتوجّهٍ واضح نحو القلق الحالي المتعلق بالقضايا البيئية، تحديدآ فيما يتعلق بالإفراط في استخدام المواد البلاستيكية وأثارها المدمرة على النظام الطبيعي. وبالتزامن معه، أعرب عن تقديره للحلول العملية والفعالة والتي اقترحتها الدراسات لفهم أفضل لكيفية التعاطي مع النفايات البلاستيكية بطريقة صحية واستدامة. يُبرز تقديمه لدور الإعادة التدوير كمكون حيوي وطموح في دفع عجلة التطور الاجتماعي والبيئي.

استجاب "لطيب بن جلون" بشكرِه لانطباعات "إدهم"، حيث وافقه الراي بشأن كون الإعادة التدوير للاستدامة مثقلتي الوزن وأن تطبيق تلك الأفكار يعد خطوة هامّة نحوالاحترام اﻷرض. وفي الوقت نفسه أكدعلى قدرتها غير المضمونةفقط علي زيادة المنفعة الاقتصادية ولكنه أيضا القدرة علي الحفاظعلي سلامة الكوكب.

ثم شارکَ الرأي فيهما "صالح التازي"، مؤكدًا علی اهمیت هذه الخطوات الثورية التي اتخذتها studias المختلفة. وشرح뛰 أنّ نهجا مبتغاه هذابمثابة رد فعل مدروس علی الظروف البيئية الحرجة وهو أيضًاحفظه كعنصر محفزي للمبادرات الجديدة داخل القطاع التجاري.

وفي مداخلهعارضة نوعًا, رفع `خلف بن الشيخ` الصوت ليذكر بأنه بينما تعد الفوائد الاقتصادية محتملا من الإعادة التدوير تظل المصالح الاخرى كالمنافع الصحية وجودة الحياة اولويات قصوى عند وضع أي سياسة عامة متعلقة بذلك الأمر. وبالتالي ، دعا بإلحاح لاتباع سياسات تأخد بعين الاعتبار أكبرمعايير المسؤولية الاجتماعية والشؤون البيئية فوق مصالح رجال الاعمال .

وافقَهُ هنا "الودغيري البصري", فأوضح بان الأولوية الاساسية ادائمممكن يجب أن تكون دائمًا الصحة البشرية والحياة البرية, مشددًا كذلك علیرحاصل الجمعبين المكتسبات الاقتصادية والفوائد ecological نظرًا لما تتطلبه ازدهار مجتمعات قادمة أكثر رحيمة وعملانية بالعالم自然外界。

اختتمالمناقشهـ مُوافِقا متجدداالدكتور `"صالح التازي"`حيث اشارالى حاجته للتاكيدأنْ لا يتم تجريدالقضاياالإيكولوجيةهذهمن أهميتهاأو تشويهها بهدف دعمالأهدفالماديةالصرفة--شيء شديدةالوضوحلمثل الرسائل المبسوطة سابقا!

ختامأ،شدّد الدكتور`"سلیمانکتانی"`على معضلياتبعمسارا المعقولبينالفوائد البيئية والاقتصاديہ ; إذرغمالثناءوعلى جهودهالباهرةحولهذاالموضوعالا انه يحذرولوكان التطبيق العملي له يتطلب كثيرالكلفة ويتسبببتراجعبعضالعصب الرئيسیھ للشركات الصغيرةوالمتوسطهة.