تعتبر دولة السويد واحدة من البلدان الرائدة في منطقة الشمال الأوروبي، والمعروفة اقتصاديًا واقتصاديًا بمكانتها العالمية. وعلى مستوى العمليات المالية اليومية، تعتبر "الكورونا" (Krona) العملة الرسمية لهذه الدولة الاسكندنافية. تتمتع السويد بنظام مالي حيو ومتطور، مما يعكس نموها الاقتصادي المستمر ومكانة دولتها كواحدة من المصدرين الرئيسيين للتكنولوجيا الحديثة والمنتجات عالية التقنية مثل الإلكترونيات والحديد وأنظمة الاتصالات المتقدمة وغيرها الكثير.
موقع السويد الجغرافي مهم أيضًا لفهم دورها العالمي؛ فهي محاذية لكلٍّ من فنلندا والنرويج شرقًا وغربًا على التوالي، بينما تحدها ألمانيا وبلدان بحر البلطيق -باستثناء لاتفيا وإستونيا- عبر مياه البلطيق والبحر الشمالِيَّيْنْ. ويبلغ طول حدود البر الرئيسي للسويد حوالي 6,577 كيلومتراً مربعاً، وهو ثالث أكبر مساحة لأراضي الأعضاء داخل الاتحاد الأوروبي خلف فرنسا والمملكة المتحدة فقط. ولكن despite ذلك، تواجه الحكومة مشاكل سكانية بسبب انخفاض معدلات الولادة وانخفاض متوسط العمر المتوقع مقارنة بتعريفه عالمياً. ومع ذلك، يحتفظ قطاع التعليم والرعاية الصحية بالمملكة بشعبية واسعة وشهرة طيبة بشكل خاص لدى الأفراد الذين يرغبون في الحصول علي خدمات مدنية ذات جودة أعلى بكثير من المعايير المعمول بها حاليا حول العالم.
بالإضافة لما سبق ذكره، تمتاز الثقافة واللغة المحلية ارتباط وثيق بتاريخ المجتمع الشمال اوروبي القديم قبل ظهور المسيحية كمذهب ديني رسمي للدولة. وقد تطورت لغتهم إلى شكل حديث يشبه تمام التشابه التركيب الفوني للغات أخرى مجاورة لها كالدنماركية والنروجية والإنجليزية القديمة وكلها تنحدر جذورها نحو المنبع الأخوي المشترك المعتمد معظم خصائص العائلة الجرمانية الشمالية للغويات البشرية المختلفة. وخلافاً لبقية نظرائها القريبة جغرافياً جغرافياً ، لم يتم توثيق أي وجود ملحوظ للأديان الدينية الرئيسية الأخرى غير الكاثوليكية والبروtestant والكنائس اللوثرانية الطائفية الصغيرة المقترنة بالحالة الاجتماعية المعاصرة السياسية للاستقرار السياسي والسلم الاجتماعي برخاء واستدامة الحياة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة