تعتبر معرفة كيفية التعامل مع الطعام بشكل صحيح أمر حيوي لحماية الصحة العامة. عندما يتعلق الأمر بالدجاج تحديداً، فإن القدرة على تمييز اللحوم الفاسدة يمكن أن تكون خطوة أساسية في الحفاظ على الأمان عند تناول الطعام. فيما يلي بعض العلامات التي قد تشير إلى فساد الدجاج:
- الرائحة الغريبة: الدجاج الطازج له رائحة طبيعية خفيفة ومنعشة؛ إذا وجدت أي روائح كريهة، مثل الروائح الحمضية أو النفاذة، فقد يكون ذلك مؤشراً على فساده. كما يمكن أن تعطي الرطوبة والتعليب ردود فعل خاطئة حول هذه الرائحة وقد تحتاج إلى التحقق من مصدرها مباشرة قبل الحكم عليها.
- اللون غير الطبيعي: يشير تغير لون الجلد أو اللحم إلى احتمال وجود مشكلة ما. بينما عادةً ما يأتي جلد الدجاج بلون أبيض مائل للصفرة، لكن ظهور درجات بنية داكنة أو غامقة جداً يدل غالباً على الفساد. أما بالنسبة للقوام الداخلي للدجاج فهو ذو لون وردي فاتح ويصبح أكثر شفافية بعد الطهي ولكن بشرته الداخلية -العظم والأوتار والأربطة- تحتفظ بحالتها الوردية حتى المشوية تماما. لذلك ، إن ظهر جزء أحمر قاتم داخل عظمة صدر الدجاج فهذا يعني أنه ربما تعرض لدرجة حرارة مرتفعة للغاية أثناء عملية التخزين مما أدى لتبهت ألوانه وغياب زلالاته وبالتالي أصبح متحللاً جزئياً وغير صالح للاستهلاك الآدمي الآمن.
- القوام المتغير: الدجاج القديم سوف يفقد مرونته ويصبح جافاً وثقيل الوزن بسبب امتصاصه للسوائل والمياه الموجودة فيه خلال فترة تخزين طويلة نسبياً بالمقارنة بالتوقيت المثالي للتداول والتوصيل للمستهلكين النهائيين والذي يبلغ حوالي ثلاث أيام فقط منذ تاريخ الانتاج اعتمادًا على نوع المنتج ومواصفات حفظ الجودة الخاصة بكل بلد مصنعه . وفي حالة طلاء سطحه بطبقات بيضاء دهنية ناعمة حين المعاينة الخارجية فتأكدي أنها ليست نتيجة للإصابة بالحشرات الصغيرة المنتشرة بكثافة حالياً سواء كان سبب دخولها عبر فتحات التهوية العلوية للنظام البلاستيكي للغلاف الخارجي المطاطي الخاص بصنف "الدجاج المغلف" المعتمد عالميًا الآن أم انزلاق أصابع عامل المصنع داخله اثناء عمليات فرم وتقطيع النسيج الحيواني الداخلي لديه لأشكاله المختلفة المُعدّة للبيع لاحقا أمام عينيكِ أنتِ كمستخدم أخير! إذ أنها مجرد علامة خارجية تقليدية تصيب قطعا كبيرة منه وليس لها تأثير مباشرعلى صلاحيتها الاستهلاكية إلا لو رافقها تغيرات ملحوظة أخرى سبقت ذكر تفاصيلها آنفا !
- الزوائد البيضاء والحبيبات الدهنية : رغم كونها ظاهرة شائعة ومتكررة لدى العديد من الأنواع الأخرى للأطعمة كاللحوم المفرومة مثلا والتي يتم وضع طبقة رقيقة منها فوق قطع البطاطس المقرمشة لإعطاء شكل جذاب وغرائزي لجذب المستهلك ونقل شعور مجسد بغنى المنتج بالإضافات الغذائية ذات المنشأ النباتي المدعم بالأحماض الأمينية الضرورية للجسم ،إلا انه ليس هناك حاجة مطلقا لهذه الطبقة المخفية نهائيّـَا ضمن منتجات صدور ودوارج الدجاج الخالية من عظامه ولا داعٍ لاستخدام هكذا مواد اصطناعية بديلة لما بها أساساً وفق توصيفاتها المضبوطة والمعروف عنها بأن نسبة تكسبان بروتيناتها الصافية أعلى مقارنة بفئات متنوعة اخرى وذلك استناد لمراسلاتها العلمية الحديثة . ومن هنا تنبع أهميته الرئيسية باعتبار تلك النوعيات الأكثر شيوعاً وتعزيزاً لنسبة الاكتفاء الذاتي محليا وعالميا بما يعادل نحو %85 من إجمالى استهلاك الدول العربية مجتمعة سنويا حسب التقارير الدولية المساندة لمنطقة الشرق الأوسط والمتضمنة بيانات دقيقة عن مواطن إنتاج كل دولة وحصة حصتها السوقية الأسبوعية الشهرية السنوية أيضا بالإضافة لمساهمتهم الأكبر حجماً كتغذية جيوب الفقراء الذين يسعى جل اهتمامهم اليومي وأسرهم نحوه لشرائه اولويات لديهم نظرا لقصر مدة صلاحيتها القصيرة نسبيّا عموما وفائدته العديدة لهم عوض عن الحصول علي صادر مكلفة ثانيا لعدد الأسعار المنافسة المنافسلة المرتفع للغاية والذي ينتج عنه تضخم مردوده الاقتصادي العام بلا وجه حق !!
إذا كانت لديك أدنى شكوك بشأن صلاحية قطعة دجاج للاستعمال، فلا تأخذ مخاطرة واحذر من تناولها لتجنب أي مخاطر صحية محتملة. دائما اختر الشراء من موزع موثوق ومعتمد شهده متخصص تغذية معتمدة سابقا وضابط مراقبة مستوردة/منتجه جميع أنواع المواد الغذائية بدون استخدام خواص حافظه للإنتاج البشري والاستثمار فيها مرة أخرى عقب التأكدvisual inspectionmechanisms) )حيث يجوز لك مراجعتها شخصياً فى الموقع نفسه مغاير لجلسات تقديم طلب الخدمة التالية واستلام شهادات الاعتماد اللازمة لكل مرحلة تدخل فيها حرفكم هذا الرياضي المستحدث حديثا !!!