تحظى وصفات صنع المشروبات الطبيعية بشعبية كبيرة نظرًا لفوائدها الصحية التي تعود بالنفع على الجسم. وفي هذا السياق, سنتعمق اليوم في عالم "عصير الفخفخينا"، وهو مشروب شهي يتمتع بمذاق رائع وغني بالعناصر الغذائية الضرورية للجسد.
بالانتقال إلى الوصفات الأولى الخاصة بهذا النوع الرائع من العصائر, يمكننا البدء بعصير الفخفخينا الكلاسيكي. يحتاج الأمر فقط حوالي خمس دقائق لإعداد جميع المكونات اللازمة لأربعة أفراد. إليكم ما ستكون بحاجة إليه:
- عبوتان من ثمار الفراولة الطازجة.
- أربع حبات موز ناضجة.
- كوبان من اللبن (الحليب).
- ملعقتان كبيرتان عسل طبيعي.
- أربع حبات عنب أخضر.
- كوب واحد من مكعبات الثلج.
- كوب كريم مخفوق أو زبادي يوناني حسب الرغبة.
- ربع كوب مجروش بندق أو صنوبر للتزين.
للبدء, اجمع أربع أكواب نظيفة وشفافة لتقديم المشروب فيها لاحقا. ابدأ بتنظيف ثمرة الفراولة وطرح الجزء الأخضر منها ثم ضعها داخل خلاط كهربائي مع إضافة بعض العسل ومعلقة صغيرة من مكعبات الجليد واستخدم سرعة معتدلة للخلاط لمدة دقيقة واحدة تقريبًا حتى تحصلي على خليط ناعم ومتناسق للعصير. اسكب هذه التركيبة المنكهة بفراولة عطرية بداخل الأقداح المعدة لذلك سابقا.
بعد ذلك, قطّعي حبات الموز بشكل طولاني واسكبيه مع كأس آخر من لبن والعسل وجليد إضافي مرة أخرى ضمن نفس آلية العمل المتفق عليها سابقاً وستلاحظین ظهور طبقة جديدة مغذية فوق تلك الموجودة سابقا وهي عبارة عن نواة منعشة لمزيج ثلاث أصناف مختلفة! بعد الانتهاء, اخلط جيدا حَبيبات قطع مانجو طرية جداً مع ما تبقى لدى الشوكولاتة والدقيق والسكر والصوص الملون بالأبيض قبل وضعهما درون الخلاط ذاته لينضموا لهذه السلسلة الجميلة لع目录 المواد الخام المدروسة هنا والذي سيمنح نتيجة غنية بطعم المانجو الخاص بها وباقي المكونات الأخرى كذلك مما يجعلها فعالة للغاية عند تناولها خلال النهار إذ تستطيع تقديم الطاقة المثالية لجسم الإنسان سواء أثناء جلساتها الترفيهية أم وقت أدائه النشاط المفيد له أيضًا وللعائلة أيضا .
وفي النهاية ولكن ليس أقل أهميته , ضاعفي تركيزات الكريم المستخدم وذلك بإدخاله ضمن جهاز مشابه لما أسلفناه آنفا لكن دون محرك الدوران كما أنه يستحسن استبعاد الأكواب المؤقتة والتوجه نحو استخدام حقائب بلاستيكية ذات فتحات خاصة مصممة خصيصا لذاكرتها الواضحة حول شكل الوجه المسطح له والتي قد تساعد كثيرا عندما تريد رسم تصميم خاص للطبقة الأخيرة منه علماً بأنه يتم تصنيف العديد منها تحت خانة الزينة المنزلية الحديثة لها نفس الاهمية لمن يحاول تحديث بيئة مكان المعيشة لديه بكل تألق مميزة له حيث أنها تضفى عليه مشهد جمالي غير اعتيادي تمامًا وهذا بالتأكيد سينتج عنه تغيير مذهل لكل تفاصيل المكان !
أما بالنسبة لنوع مختلف قليلاً عن الآخر فهو نسخة بسيطة تشمل مواد أغنى نسبياً كالجبنة البيضاء المصنوعة منزليا وغيرها الكثير ومن الأمثلة عليها : نصف كوب حليب قليل الدسم ، ربع كوب من مسحوق فريز مجمد مضاف اليه نصف كمية فاكهة برتقال طازجة عالية المستوى فضلا عن وجود قرصة واحده فقط لحبة كيوي منتظمة الحجم ويمكن جمع تلك ingredients مجتمعه داخل قدر عميق مصنوع أساسيا بواسطة مقدر ذات قوة دفعة واحدة تتخطى سعر تكلفة الجهاز التقليدية المعتادة بكثير وإن كانت طلبه يسيرة جدّا فالنتائج المبهرة سوف تؤدي بدور رئيس لكسب رضا العملاء والمستهلكيين الأقوياء خلف الستار الرئيسي للقصة ذاته!
ختاما فإن هناك عدة طرق متنوعة لاستخراج هذه المخلوطيات التي تحمل اسم "الفخفخينا" وأنواع كثير منها معروف بجودة المنتجات المرتبطه بثراء حضارات العالم القديم القديم وكذلك الحديث حديثا عبر وسائل التطور العلمي المستمر حاليا...والله ولي التوفيق