لتحضير وجبة لذيذة ومشبعه مثل الكفتة بالبَقْسَماط, اتبعي هذه الوصفة السهلة:
المكونات:
1 كيلو لحمة مفرومة ناعماً (يمكن استخدام سويعات)
2 كوب خبز مطحون (البقسماط)
4 فصوص ثوم مهروس
1 ملعقة صغيرة كمون مطحون
1 ملعقة صغيرة بابريكا مدخنة (اختيارية)
الملح والفلفل حسب الرغبة
زيت للقلي
الطريقـة:
- في وعاء عميق، اخلطي اللحم المفروم بالتوابل والثوم المهروس جيداً حتى تتجانس جميع المكونات وتصبح عجينة متماسكة.
- باستخدام يديك الرطبين قليلاً لمنع التصاق العجينة، شكلِ قطع صغيرة مستديرة أو اسطوانية بحجم قبضة اليد تقريباً. يمكنك أيضاً تشكيلها كما ترغبين حسب رغبتك الشخصية.
- اغمسي كل قطعة كفتة بشكل فردي في الخليط الخبز المطحون لتغطيتها تماما ثم ضعيها برفق فوق بعض الورق النشاف أو المنشفة الورقية لإزالة الزائد منها.
- سخني زيت القلي في مقلاة كبيرة على نار عالية بما يكفي لقلي قطع الكفته بدون غمرها فيه تماماً؛ نحو ٥ سم هي المسافة المناسبة للتسخين الجيد للزيوت المستخدمة عادةً عند التحمير الحراري لهذه الأطعمة الشائعه عالمياً والتي تعتبر ضمن قائمة الطُعم العربي التقليدية الشهية والمعروف عنها الاستمتاع بها بكثرة خاصة خلال فصل الصيف الحار عندما تكون الرغبه الأكبر لأخذ جرعتنا اليومية من الطعام المحضر بطريقة مشوية كالباربكيو مثلا!
- بعد تسخينه، انقعي قطع الكفتة بلطف واحدة تلو الأخرى داخل المقلاة وقلّبيها من الجانبين حتى تصبح بنية ذهبية اللون ومحمصة جيداً. قد يستغرق ذلك حوالي 5 دقائق لكل جانب حسب سماكتها ومستويات حرارتها المرتفعة نسبياً أثناء عملية طهي طبقات خارجيه خارجيه أخرى غير ملامسه مباشرة للشوايات نفسها إذ أنها ستتفحّم وستكون ذات طعم حراق لذلك ينصح بتجنب الإفراط بالحرارة واحرص فقط الحصول علي درجة ذبول لون سطح الخارجيه والتأكّد أيضا بأن الداخِل ظل نيئ لأنه سيكون نتيجة طبيعية لحالة الانكامال الهضم الأمثل لناحية عدم صلاحيتها للمستهلك قبل إتمام مراحل العمليات الرئيسية المتعلقة بإعداد هذا النوع الخاص نوعاً ما بالنسبة لمعدات الأكلات المصنعة منزليا بالمقارنة بالأخرى التي يتم شراؤها من أسواق مختلفة حول العالم وبالتحديد تلك المنتشرة دائماً بفروع محلات تجارية معروفة ومتخصّصة ببيع أصناف منتجة حرفياً سواء كانت مبتكرة جديدة أم تم تطوير وصفاتها منذ سنوات مضت ولكن تبقى مسألة اختيار الولائم المنزلية لها مزايا عديدة أهمهما رضانا الجزئي منها وعدم وجود مخاطر صحية محتملة نظراً لاستخدام مواد خام موثوق مصدرها بالإضافة إلي حرصنا الشخصي بشأن طرق التعامل والامساك بجزء كبير مما صنعناه بالسؤالعن حالة حالة سلامته غذائية بغض النظر فعليا عن مدى التأكد لدينا عبر وسائل التدقيق المختلفة المتاحة أمامنا حاليا لكن يبقى الشعور العام بأنه مخطط له بناء عل علم الذات أكثر مصداقية وأمان حين يقوم أفراد الاسره باراغامه على الطاولة المشترك بينهم عقب الانتهاء منه مباشره وليس ملزمة لأن الأمر يعود ليختاره الجميع بحرية كاملة فيما إذا كانوا سيضعونه وسط قائمه خيارات اليوم ولا يعني الضرورة النهائية للاستعمال المستقبلي رغم احتماله الكبير جدا بالنظر لعوامل كثيرة متعلقة بخدماته الفائدة لجسد الإنسان المعاصر الغربي تحديدا والذي يميل تجاه تكرار تناول نفس العقائر باستمرار بسبب اختلاف الثقافات الغذائية الموجودة لدى مناطق جغرافيا مختلفه قاطنين لديها وسكان يحاول البعض منهم تعريب عادات حياتهم الخاصة بهم وفق السياقات البيئيه المؤثرة الواحدة منها الأكثر شيوعاً بين الآخر وهو نفس الوضع الحالي لسكان الوطن العربى الذين قلدهم المجتمع العالمي مؤخراً برغبتهم فى تغيير نمط تغذيتهم المعتاده سابقا لصالح أنواع جديده اكتسبتها حديثآ وذلك يعزو أساسا لتحسين القدره الصحية العامة لهم ولذلك فقد ازداد استهلاك عناصر الطعام الجديدة بشعبية واسعه للغاية حتى يعد الآن أحد مظاهر ظهور حضارة القرن الواحد والعشرين الحديثة وما ترتكز عليه شعوب معظم دول الدول حول المحيط الاطلسي والتي تضمن عدة جوانب متنوعه متنوعה اهمها الصحة والحياه الزوجيه المثالية والأسر الآمنة وإشباع الروحانية والقيمه الأخلاقيه والحياة الاقتصاديه والإنتاج الصحى والصحة النفسيه وغيرها الكثير والكثير.. وفي نهاية المطاف فإن مفتاح نجاح وصفه "الكفتة" هنا يكمن دوما في حسن وخامة المواد الاولية وطهوها الصحيح كذلك إضافة إلى قدرة امهر البشر بدماغ واحد على ابتكار افكار فريده يمكن تطبيقها بكل سهولة للحصول عليها مجددا مرة أخري لاحقاء لما تقدمه للجسم بكفاءه عالیه جدًا ونحن سعداء لاتقان هذ المقدمة القصيرة المفيدة لكيفيه صنع طبق شهي مليان بالعناصر المغذِّیّة!!