يسعى العديد من الآباء إلى تعليم أبنائهم حفظ القرآن منذ سن مبكرة.
يُعتبر هذا العمل مشروعاً ومباركاً وفق الشريعة الإسلامية.
الأحاديث النبوية تشجع على تعلم القرآن وحفظه، حتى لأصغر أفراد المجتمع.
قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم "الدال على الخير كفاعله".
بالتالي، فإن مساعدة الأطفال في حماية كتاب الله وتعلّمه تعتبر عملاً صالحاً.
يجب أن يتم ذلك بطريقة تتماشى مع قدرات الطفل وقدراته الفكرية والعاطفية.
استشارة العلماء المحليين أو الداعيات يمكن أن تكون مفيدة أيضاً لتوفير أفضل نهج تعليمي يناسب ظروف كل عائلة.
الفقيه أبو محمد
17997 블로그 게시물