إمام معاصٍ خفية: هل يستمر في الإمامة؟

يواجه الشاب الإمام مشاعر الرياء والنفاق بسبب محبة جماعته له، رغم علمه ببعض المعاصي التي يرتكبها. ينصحه العلماء بأن هذه المحبة نعمة من الله يجب أن تشجع

يواجه الشاب الإمام مشاعر الرياء والنفاق بسبب محبة جماعته له، رغم علمه ببعض المعاصي التي يرتكبها.
ينصحه العلماء بأن هذه المحبة نعمة من الله يجب أن تشجعه على تحسين عبادته وشكر الله.
يجب عليه أن يتخلص من الإسراف على نفسه ويستعين بالله في مواجهة وساوس الشيطان.
لا ينبغي أن يتوقف عن الإمامة بسبب خوفه من الرياء، بل عليه أن يجعل من هذه النعمة دافعًا له للتقرب أكثر إلى الله.
إن الإخلاص هو الهدف، والرياء هو الشرك، لذا يجب عليه أن يحرص على الإخلاص في عبادته.
**نصائح عملية:** 1.
شكر الله على نعمة الإمامة ومحبة الجماعة.
2.
تحسين العبادة وشكر الله باستمرار.
3.
مقاومة وساوس الشيطان بالاستعانة بالله والدعاء.
4.
عدم التوقف عن الإمامة بسبب خوف الرياء، بل الحرص على الإخلاص.
**خلاصة:** الشاب الإمام محبوب من جماعته، لكنه يشعر بالرياء والنفاق.
ينصح العلماء بأن هذه المحبة نعمة يجب أن تشجعه على تحسين عبادته والإخلاص فيها.
لا ينبغي أن يتوقف عن الإمامة، بل عليه أن يجعل من هذه النعمة دافعًا له للتقرب أكثر إلى الله.

الفقيه أبو محمد

17997 Blog indlæg

Kommentarer