يتناول هذا النقاش دور الفن والقصة في إحداث التغيير الاجتماعي، حيث طرحت شيماء بن تاشفين فكرة أن الفن يمكن أن يكون أداة قوية لتشجيع التفكير النقدي وإلهام المجتمعات على إعادة النظر في قيمها. أيد عبد الغني بن علية هذه الفكرة، مؤكداً على قدرة الفن على إحداث ثورات فكرية وتغيير نظرة الشباب للعالم.
التحديات
رداً على ذلك، شددت حياة البرغوثي على ضرورة مواجهة الأنظمة القمعية التي تسكت الأصوات الحرة قبل الحديث عن دور الفن في التغيير.
حلول محتملة
أقر مآثر بن البشير بوجود أنظمة قمعية تحاول كبت الإبداع، لكنه أشار إلى وجود دول أخرى تدعم الحرية الفنية. ورأى أن الفن يمكن أن يكون جزءاً من الحل السياسي والاقتصادي لمحاربة هذه الأنظمة القمعية.
نقاط خلاف
أثارت النقاشات بعض النقاط الخلافية، منها:
- هل الفن كافٍ لإحداث تغيير اجتماعي جذري؟
- ما هي أفضل الطرق لمواجهة الأنظمة القمعية التي تحاول كبت الإبداع؟
- كيف يمكن ضمان حرية التعبير الفني في مجتمعات قمعية؟
الخلاصة
يُظهر النقاش أهمية الفن والقصة في المجتمع، لكنه يطرح أيضًا أسئلة حول التحديات التي تواجه الفنانين في مجتمعات قمعية. من المهم مواصلة هذا الحوار للوصول إلى حلول فعالة تضمن حرية التعبير الفني وتحقيق التغيير الإجتماعي.
