التاريخ الهجري والميلادي في المعاملات: حكم الجمع بينهما

لا بأس بالجمع بين التأريخ الهجري والميلادي في المعاملات، مع تقديم التأريخ الهجري. يمكن كتابة التاريخ الهجري أولاً، يليه الموافق له بالتاريخ الميلادي.

لا بأس بالجمع بين التأريخ الهجري والميلادي في المعاملات، مع تقديم التأريخ الهجري.
يمكن كتابة التاريخ الهجري أولاً، يليه الموافق له بالتاريخ الميلادي.
هذا لأن التأريخ الهجري يعتمد على الأشهر الهلالية الواضحة للعيان، بينما الميلادي يعتمد على الحساب.
الشرع الإسلامي يعتمد الأشهر العربية في الصوم والحج والاعتكاف، لذا فإن البدء بالتاريخ الهجري يعبر عن شعائر الإسلام.
ومع ذلك، يجب أن يكون هذا الجمع مع قناعة بأهمية التاريخ الهجري كشعار للمسلمين وعلامة للتميز عن الكافرين.

الفقيه أبو محمد

17997 Blog indlæg

Kommentarer