لا بأس من الوضوء بالماء الحار، لكن إذا كان شديد الحرارة، فإنه يصح مع الكراهية.
وذلك لأن الماء الحار قد يضر بالبشرة بالإحراق والألم.
ومع ذلك، يعتبر الوضوء بالماء الحار ضروريًا في البلاد الباردة.
ولكن، يكره الوضوء بالماء الحار إذا تم تسخينه بوقود نجس.
والله أعلم.
**ملاحظة:** هذا التلخيص يهدف إلى تبسيط الفتوى الأصلية مع الحفاظ على الحكم الشرعي الأصلي.
الفقيه أبو محمد
17997 Blogg inlägg