الأفضلية عند المسلم: الأم أولاً، الزوجة ثانياً

الحمد لله، الأفضلية عند المسلم هي للأم، كما ورد في الحديث النبوي الشريف حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال أمك قال ثم من

الحمد لله، الأفضلية عند المسلم هي للأم، كما ورد في الحديث النبوي الشريف حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من أحق الناس بحسن صحابتي؟
قال أمك قال ثم من؟
قال أمك قال ثم من؟
قال أمك.
.
.
الحديث" (البخاري 5514، مسلم 4621).
ومع ذلك، هناك استثناء واحد، وهو في حالة النفقة، حيث تقدم الزوجة على الأم إذا كان الزوج لا يستطيع الإنفاق على كليهما بسبب الفقر.
يجب على المسلم أن يعطي كل ذي حق حقه وأن ينصر المظلوم.
والله أعلم.

الفقيه أبو محمد

17997 Blogg inlägg

Kommentarer