التحري في قضاء أيام رمضان المفقودة بسبب العادة الشهرية

عليكِ أيتها الأخت في الله، أن تبذلي جهدك في التحري وتقومي بصيام ما غلب على ظنك أنك تركت صيامه. لا تكلف نفسك فوق طاقتها، فالله يقول: "لا يكلف الله نفسا

عليكِ أيتها الأخت في الله، أن تبذلي جهدك في التحري وتقومي بصيام ما غلب على ظنك أنك تركت صيامه.
لا تكلف نفسك فوق طاقتها، فالله يقول: "لا يكلف الله نفساً إلا وسعها".
اجتهدي في التحري واحتاطي لنفسك، حتى تصومي ما غلب على الظن أنك تركتيه.
وعليك التوبة إلى الله.
والله ولي التوفيق.
**ملاحظة:** هذا التقرير مبني على الفتوى المقدمة في النص الأصلي، مع صياغة أكثر بساطة ووضوحًا.

الفقيه أبو محمد

17997 مدونة المشاركات

التعليقات