لا حرج في إجراء عمليات إزالة التشوه الخلقي، سواء كان ناتجاً عن مرض أو حادث أو خلقة، بشرط أن تكون الأدوية المستخدمة شرعية أو مباحة، وأن يكون الطبيب المختص واثقاً من نجاح العملية.
هذا مستند إلى الأدلة الشرعية التي تشجع على علاج الأمراض والأدواء بالأدوية الشرعية أو المباحة، مثل حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أنزل الله من داء إلا أنزل له دواء".
هذه العمليات تهدف إلى إزالة التشوه وإعادة الجسم إلى حالته الطبيعية، مما يجعلها مباحة شرعاً.
الفقيه أبو محمد
17997 Blog indlæg