استنادًا إلى مختلف الفتاوى والمراجع الدينية المعتمدة، يُعتبر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي مثل الفيسبوك وتويتر وإنستجرام جائز ومُباح طالما استخدمت هذه الوسائل بطريقة تعود بالنفع على الفرد والمجتمع الإسلامي.
يجب أن يكون المحتوى الذي يتم نشره محترمًا ومتوافقًا مع القيم الإسلامية والأخلاق الحميدة.
تجنب نشر ما يثير الفتنة أو الأذى، واحترم خصوصيات الآخرين وعدم مشاركة المعلومات الشخصية بشكل غير لائق.
كما ينصح بتجنب الثرثرة والتحدث عن أمور دنيوية فقط، بدلاً من ذلك، يمكن تعزيز الجانب الروحي والإرشاد الأخلاقي عبر هذه المنصات.
بالتالي، يعدّ استغلال الإنترنت للتواصل وتعليم الدين والنصح والمشورة وسيلة فعالة وقيمة لأتباع الدين الإسلامي.
الفقيه أبو محمد
17997 مدونة المشاركات