الحفاظ على اللسان وعدم الانخراط في الغيبة والبهتان والنميمة أمر ضروري في الإسلام.
إذا قلنا عن شخص آخر إنه لا يمكنه التحكم بلغته، فهذا يعد غيبة أو بهتانًا حسب الظروف، وكلاهما محرم شرعاً.
يجب على الجميع التوبة والعفو عند المقدرة.
إذا وصل الحديث إلى الطرف الآخر، يجب التصحيح والسعي لتحسين العلاقات مجددًا.
الاستغفار والدعاء والتخفيف من الإساءات بدلاً من زيادة الضرر أفضل الحلول.
حافظوا على لسانكم لحفظ حقوق الآخرين وصيانة صداقاتكم ومعاملاتكم الإنسانية.
الفقيه أبو محمد
17997 בלוג פוסטים