إذا وصل الدم إلى المعدة بغير اختيار من الصائم، فلا يفطر به.
لكن إذا أمكن الصائم منع الدم أو إخراجه ولم يفعل، ثم ابتلعه عمداً، فإنه يفطر.
هذا لأن الله تعالى تجاوز عن النسيان والخطأ، كما جاء في الحديث.
ومع ذلك، يجب على الصائم عدم المبالغة في الاستنشاق حتى لا يصل الماء إلى المعدة، مما يفسد الصوم.
لذلك، كل ما يصل إلى المعدة عن طريق الأنف يعتبر مفطراً.
الفقيه أبو محمد
17997 Blog indlæg