يجب على المسلم المبادرة إلى أداء فريضة الحج فور توفر الاستطاعة، حيث لا يعلم الإنسان ما قد يحدث له في المستقبل.
كما جاء في القرآن الكريم: "ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا" (آل عمران: 97).
وفي الحديث النبوي الشريف، قال النبي صلى الله عليه وسلم: "تعجلوا إلى الحج -يعني الفريضة- فإن أحدكم لا يدري ما يعرض له".
لذا، من الأفضل عدم تأجيل الحج لأجل زيارة الأهل أو لأي سبب آخر، بل يجب المبادرة بأداء هذه الفريضة.
الفقيه أبو محمد
17997 مدونة المشاركات