في الإسلام، يُنظر إلى العلاقات الزوجية كجزء مهم من الحياة الطبيعية التي يحث عليها الدين.
عندما يتعلق الأمر بالمزاولة الزوجية، هناك الكثير من التسؤولات حول ما إذا كانت تغطية الجسم مطلوبة أم أنها فضيلة فقط.
يشهد التاريخ الحوار الدائر حول هذا الموضوع ولكن الحقيقة هي أن معظم المذاهب الفقهية الرئيسية مثل الحنفية والشافعية والمالكية تتماشي مع الرأي الذي يسمح بالتجريد من الملابس durante الجماع بين الزوجين.
هذا الرأي مدعوم بالأحاديث الضعيفة والتي تعطي أولوية للاستتار أثناء هذه اللحظات الخاصة.
ومع ذلك، نظرًا لعدم وجود دلالة صحيحة ومباشرة على التحريم، يبقى الأصل الباقي هو حلول الاستمتاع المتبادل ضمن حدود الشريعة الإسلامية.
بالإضافة لذلك، يوجد دعم لهذا الرأي من خلال الحديث عن فترة الإغضاء حيث يمكن للمرأة عدم ارتداء ملابسها داخل المنزل وفي حالة الخلوة مع زوجها.
باختصار، ليس هناك دليل قاطع أو توجيهات واضحة تحظر بشكل صريح التجرد من الملابس during الجماع الاسلامي.
وبالتالي، يتم ترك القرار النهائي لهذه المسائل الشخصية وغير المحورية إلى التفاهم المشترك والدراسة المستفيضة للأصول والقواعد العامة في الشريعة الإسلامية.
الفقيه أبو محمد
17997 Blog indlæg