🌐 الإنترنت: بوابة للإنجازات والمهارات

في عالم اليوم الرقمي، يمكن أي شخص تحقيق النجاح الشخصي والمهني دون مغادرة منزله.

من خلال الإنترنت، يمكن تعلم مهارات جديدة وتطويرها، سواء كانت مهارات تقنية، رياضية، أو سياسية.

من خلال دورات Google، يمكن تحسين مهاراتك الشخصية والتقنية والاجتماعية.

من خلال برامج أكاديمية Cisco، يمكنك اكتساب خبرة في مجالات مثل الأمن السيبراني، إنترنت الأشياء، بايثون، ونظم التشغيل لينكس.

من خلال IBM -Coursera، يمكنك استكشاف ذكاء اصطناعي، تحليلات بلوكتشين، والحوسبة السحابية.

من خلال برامج أمازون، يمكنك أن تصبح خبيرًا في الحوسبة السحابية واستخدام خدمات AWS.

من خلال الانغماس في هذه المجالات، يمكن أن تعزز من قدرتك على التفكير النقدي وتفتح نوافذ للمستقبل المشرق لك ولغيرك.

🏆 القوة البشرية: قصة أدريان كارتون دي ويارت

أدريان كارتون، رغم تحدياته الصحية والجسدية المتعددة، ظل ثابتًا ومستمرًا في الدفاع عن وطنه.

من خلال تزوير هويته، عبر العديد من المواقع الحربية والصدمات الجسدية، أثبت شجاعة نادرة وقدرة مذهلة على التعافي والاستمرار.

كل هذه التجارب جعلته رمزًا للقوة البشرية والإرادة.

هذه القصة تذكّرنا بأن الإرادة البشرية يمكن أن تكون أقوى من أي تحدي.

📚 التعليم في عصر كورونا

في عصر كورونا، نحتاج إلى جهود وطنية للتغلب على جائحة كورونا وتأثيراتها على النظام التعليمي.

من بين المقترحات الرئيسية: تأجيل عودة جميع الطلاب للدراسة في المدارس حتى موافقة وزارة الصحة، إلغاء السنة الدراسية لطلاب رياض الأطفال والمرحلة الابتدائية والمتوسطة والثانوية حتى الصف الحادي عشر، تنظيم فصل دراسي قصير وثقيل لطلاب الصف الثاني عشر قبل إجراء الامتحانات النهائية بعد رفع الحجر الصحي.

هذه الجهود تعكس حرص الدولة على سلامة الشباب وصحة المجتمع بأكمله.

🕊️ القيادة الروحية: الشيخ صالح اللحيدان

الشيخ صالح اللحيدان، رجل التقى والصلاح، ترك بصمة واضحة في حياته اليومية.

خدماته لأداء الصلاة باكراً، حضوره الواضح أثناء العمل، والتزامه

*تحذير: مستقبل العمل والتعليم تحت خطر فقدان هويتنا الإنسانية.

*

في عصر تتزايد فيه قوة الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا، نواجه مفترق طرق خطير يهدد جوهر وجودنا كبشر.

بينما يعد البعض بثورة صناعية رابعة ستُحدث تغييرًا جذريًا في سوق العمل وطرق التدريس التقليدية، إلا أنه يجب علينا الوقوف وقفة تأمل أمام هذا التطور المتسارع وتسليط الضوء على العواقب المحتملة لفقدان اللمسة الإنسانية في الحياة اليومية وفي عملية نقل المعلومات.

إن استبدال القوى العاملة البشرية بالآلة ليس أمرًا مخيفًا فقط بسبب احتمال تسريح ملايين الأشخاص وفقدان فرص عملهم، ولكنه أيضًا يحرم المجتمع مما تبقى له من قيم اجتماعية وثقافية مهمشة أصلا بفعل الحداثة والحياة العصرية المتطلبات.

إن التعاون بين البشر وممارسة الأعمال اليومية ضمن مجموعات صغيرة متماسكة هو أحد أبرز مظاهر الترابط الاجتماعي الذي يميز الكائن الحي عن غيره من المخلوقات الأخرى.

وعندما يتم إلغاؤه لصالح الأنظمة الآلية ذات الذكاء الاصطناعي، فإن ذلك يؤثر سلبا وبشكل عميق وواسع النطاق على صحتنا النفسية وحتى جسديّة.

وفي نفس السياق، عندما يتعلق الأمر بتعليم أطفالنا وشبابنا الذين هم مستقبل الوطن وعماده، فلا يمكن قبول أي بدائل افتراضية مهما كانت درجة ذكائها وتطور برمجتها.

فدور المرشد والإلهام الذي يقدمه المعلم للطالب أثناء الرحلة التعليمية فريدة ولا غنى عنها لبناء جيل واعٍ قادرٌ على التعامل بواقعية وإبداع مع تحديات المستقبل المقبل عليه.

ومن المؤسف حقّا ما نشاهده حاليّا حيث تقوم العديد من الدول باتخاذ خطوات جريئة نحو رقمنة العملية التعليمية كاملة واستخدام أدوات الذكاء الصناعي فيها، متجاهلين بذلك التأثير العميق لهذه الخطوة على تكوين شخصية النشئ وترقيقه عبر قطع روابطه الاجتماعية والإنسانية المبكرة والتي تشكل جزء رئيسي وهام جدا لتكوينه وانتماءاته المستقبلية.

لقد آن الأوان لإعادة النظر فيما تعتبرونه رفاهية وحاجة ملحة للمجتمع الحديث وهو الحفاظ على طابعنا الانساني الفريد والذي أصبح عرضة للاختيال بسبب التقدم العلمي الهائل والمتلاحق عهدنا.

فلنتحد جميعًا للدفاع عن بقائنا كائنات بشرية نشعر ونحس ونحب ونتفاعل اجتماعياً، ولنعمل معا لمنع اختلال نظام حياة البشر الطبيعي نتيجة لسيادة الآلات والرقميات فوق كيانات الإنسان الأساسية.

"الحداثة الرقمية : هل هي سبيلٌ للاستبطان أم بوابة للإقصاء؟

في عصرنا هذا حيث يتزايد الاعتماد على التكنولوجيا بشكل مطرد, أصبح السؤال حول تأثيرها على حالتنا الذهنية أكثر حدة.

بينما تتمتع التكنولوجيا بقدرة لا حدود لها على ربط البشر ومعرفتهم بالآخرين، إلا أنها قد تقود أيضا إلى الشعور بالعزلة والانقطاع عن الواقع.

وعلى الرغم من ادعائها بتوفير التعليم الدائم، إلا أنه يبدو وكأنها غالباً ما تزيد من عبء المعلومات لدينا بدلا من تحفيز التفكير العميق.

وفي حين تسعى إلى خلق مجتمع إيجابي، إلا أنها في كثير من الأحيان تعمق الشعور بالتنافس السلبي والقلق المقارن.

إذاً، كيف يمكننا تحقيق التوازن بين استخدام التكنولوجيا والحفاظ على صحتنا النفسية؟

وهل هناك طرق لتجنب الآثار السلبية المرتبطة بها؟

هذه الأسئلة تستحق النظر والنقاش.

"

"في ظل السحر المظلم للتطور الرقمي.

.

فهل نفقد بوصلة القيم؟

!

"

إن التقدم التكنولوجي الذي نشهده اليوم له ثقل كبير يعادل وزنه ذهبا ولكنه يحمل تهديدا جوهريّا لبوصلتنا الأخلاقيّة والإنسانية.

فنحن نشهد ولادة جيلا غير مسبوق من الأطفال الذين يكبرون وسط بحرٍ واسع من الشاشات والشبكات الاجتماعية ومنصات التواصل المباشرة وغيرها الكثير مما يغيب عن عين الرصد التقليدية لأهليهم ومربيهِمْ.

وهؤلاء هم لبنات المستقبل وقيادات الغد وصناع الحضارات الآتية.

فإذا كانوا كذلك فلابد وأن نهتم بمحتواهُم وبناء عقليتهم وترسيخ مقاييس الخير عندهم منذ نعومة أظافرهم كي يستطيعوا حمل الرسالة النبيلة التي عُهِدت بها البشرية جمعاء والتي هي البقاء كما أراده الله سبحانه وتعالى فوق أرضهِ الطاهرة.

وعليه فعلينا جميعا ان ندرك حجم المسؤولية الملقاة علي أكتاف الجميع تجاه حفظ وتوجيه النشأة الجديدة لتلك الأجيال الواعدة فيما يتعلق باستخداماتها المتنوعة والمتعددة لمختلف وسائل الاتصال الحديثة بشكل آمن ومفيد وعلى صعيد آخر علينا ايضا ان نسعى دوما لمنع اي انتهاكات قد تحدث لحقوق الانسان وحرماته سواء بالممارسات الغير اخلاقيّة او القرصنة الالكترونيّة واستخدام البيانات الشخصيّة دون اذن اصحابها الاصليين وذلك حفاظا منهم علي كرامة وطنهم ومواطنهم .

إذ إنه لمن المخزي إطلاق صفة "التضحية"على أي فعل يقوم به المرء خدمة لهذا الهدف المقدس !

بل إن المجازفة بالنفس والدفاع عنها يعتبر أقل الواجبات المفروضة على كل فرد حر أبي حيّ يرزق .

لذلك فالشعوب المتحضِّره دائما ماهي سوى شعوبا تتمتع بقدرتها علي تحديد اولوياتها ورسم مسارات مستقبل ابنائها وفق رؤيتها الخاصّة .

وإنني أدعوكم يا اصدقائي الأعزاء إلي الانضمام لهذا المشروع الوطني الكبير والذي سيضمن بإذنه تعالى بناء دولة أكثر تقدما وأكثر رفعة وارتقاء.

فلنجتمع معا لصنع حضاره مستقبليّة تحمل اسم امتنا العزيزة والتي شاركنا جميعآ بصوغ قواعدها الأساسيّة بكل حب وإخلاص وانتماء عميق لهذه الأرض المباركه .

🔹 في المغرب، تواجه إدارة الجمارك تحديات كبيرة في مكافحة الشركات الوهمية التي تستغل نظام القبول المؤقت لاستيراد المواد الأولية دون إعادة تصديرها.

استخدام الذكاء الاصطناعي في رصد هذه الشركات يعكس تطوراً في استخدام التكنولوجيا لمكافحة الفساد والتحايل على القوانين.

هذا التطور يفتح الباب أمام إمكانية استخدام تقنيات مماثلة في مجالات أخرى، مثل مكافحة التهرب الضريبي وغسل الأموال.

🔹 في جنوب شرق آسيا، ضرب زلزال قوي منطقة بانكوك، مما أدى إلى انهيار ناطحة سحاب قيد الإنشاء ومقتل العديد من العمال.

هذه الكارثة الطبيعية تسلط الضوء على أهمية الاستعداد للكوارث الطبيعية وتطبيق معايير السلامة في البناء.

في عالم يتزايد فيه التغير المناخي، تصبح هذه الكوارث أكثر تواتراً وشدة، مما يستدعي تعاوناً دولياً أكبر في مجال إدارة الكوارث والاستجابة لها.

🔹 في مجال الرياضة، حقق فريق نهضة بركان تأهلاً مستحقاً إلى الدور المقبل من كأس العرش رغم النقص العددي بعد طرد أحد لاعبيه.

هذا الإنجاز يعكس روح الفريق والعزيمة التي يتمتع بها اللاعبون، وهو درس في كيفية التغلب على الصعوبات من خلال العمل الجماعي والإصرار.

🔹 في المغرب، اندلع حريق في منطقة الشحن بمطار محمد الخامس، لكن تم السيطرة عليه بسرعة دون خسائر بشرية.

هذا الحادث يسلط الضوء على أهمية الاستعداد للطوارئ في المنشآت الحيوية.

المطارات، كونها نقاط عبور دولية، يجب أن تكون مجهزة بأحدث تقنيات السلامة والاستجابة السريعة للطوارئ.

🔹 في مجتمع الإمارات الغني بالتراث العائلي، تلعب العادات والتقاليد دورًا حيويًا في تعزيز الروابط الأسرية ووحدتها.

معرفة كيفية استخدام أدوات مثل مكواة البخار أمرًا أساسيًا للحفاظ على جمالية ومظهر الملابس بشكل مثالي.

هذا التكامل يحافظ على هويّتنا الثقافية بينما يتيح لنا الاستمتاع بالراحة والكفاءة التي توفرها الأدوات المعاصرة.

🔹 إدارة النفايات والذكاء لدى الأطفال: مفتاح مستقبل مستدام ومزدهر.

الإدارة السليمة للنفايات المنزلية خطوة أساسية نحو خلق بيئة أكثر نظافة واستدامة.

في الجانب الآخر، يأتي دور تنمية الذكاء لدى الأطفال منذ سن