هل يمكن أن تكون الابتكارات الرقمية مجال منافسة عالمية أخرى؟

"الوقت قد حان لإعادة النظر في مفهوم 'التوطين' أو 'الانتماء للمكان'.

هل ما زلنا نعتمد فقط على الحدود الجغرافية أو الجذور التاريخية لتعريف هويتنا وهويتنا الثقافية؟

أم أنه مع زيادة العولمة والتداخل الثقافي، أصبح الانتماء أكثر تنوعاً وشمولية.

ربما حان الوقت لاعتبار التجارب المشتركة والتفاعلات اليومية جزءاً أساسياً من الهوية.

هذا لا يعني تجاهل الماضي، بل الاعتراف بأن المستقبل يتطلب منا توسيع نطاق فهمنا للانتماء.

"

#الموقع #تجربة #الأماكن #لحظة

الشعب الكويتي رمز للعطاء والخير دائما، وهذه ليست غريبة عليه.

إنه معروف ببذل الغالي والنفيس خدمةً لشعبه ووطنه الغالي.

هذا الروح الطيبة هي مصدر إلهام لنا جميعا كمجتمع عربي مسلم متحد حول قضاياه المصيرية المشروعة.

في الوقت نفسه، نواجه تحديات اقتصادية وسياسية خطيرة تهدد استقرار دولنا العربية والإسلامية.

الفساد والإصلاح الإداري أصبحا أولويتين ملحتين للحل.

في لبنان، يواجه مجلس الإنماء والإعمار تحديات كبيرة في سبيل تحقيق إعادة الإعمار والتصدي لمزاعم الفساد.

وفي المغرب، يسلط الحكم القضائي على مندوب سابق للأوقاف والشؤون الإسلامية الضوء على مشكلة الفساد الإداري والاختلاس.

مكافحة الفساد وإعادة البناء تتطلبان إرادة سياسية قوية وإصلاحات هيكلية.

فقط من خلال هذه الإصلاحات يمكن تحقيق التنمية المستدامة وبناء مؤسسات قوية قادرة على مواجهة التحديات المستقبلية.

في عالمنا المعولم، يبدو أن التحالف بين حقوق المرأة والدور المركزي الذي يمكن أن تلعبه في جهود الاستدامة ليس فقط مشروعًا بل مطلوبًا عاجلا.

ومع ذلك، لا ينبغي هذه الرسالة أن تنحصر في الثناء على قوة الأمومة وحدها؛ فنحن بحاجة أيضًا إلى إدراك كامل للقوة التي يتمتع بها الآباء وأثرهم الكبير.

إذا كنا نتطلع حقًا إلى مستقبل أكثر استدامة ومساواة، فإن المسار الأكثر منطقية لن يتضمن الترويج لمفهوم الأبوة والأمومة كدورين متكاملين ومتساويين فحسب، بل سيؤكد أيضًا على أهمية التعليم المستمر لكل من الذكور والإناث - سواء كانوا آباء أو أمهات.

هذا يعني خلق بيئات تعلم تشجع جميع الأعضاء على توسيع مداركهم بشأن القضايا البيئية والاقتصادية والسياسية.

إن الجمع بين احترام وتقدير الوظائف الأساسية للأبوين (الأمهات والآباء) والاستثمار في التعليم مدى الحياة لدينا سوف يعزز مجتمع أكثر ثراء وقدرة على الصمود.

إن هذه الدعوة إلى العمل المشترك تدعم فيها الحكومة والمؤسسات الخاصة والأسر بعضها البعض becoming everyone a caring and active participant in the journey towards a more vibrant and sustainable world.

"ما الذي يحدث عندما نتخلى عن مفهوم 'الوقت' التقليدي لصالح إدارة أكثر مرونة وملاءمة لاحتياجاتنا الفردية والجماعية؟

ما هي الآثار المحتملة لهذه الثورة الزمنية على الإنتاجية والصحة النفسية والممارسات التربوية والتوجهات الاقتصادية؟

كيف سنجدد تعريفنا للنجاح والإنجاز في ظل نظام لا يحصر الحياة ضمن ساعات ثابتة؟

".

.

.

هذه الأسئلة وغيرها الكثير تنبع من دراسة معمقة للعلاقة الديناميكية والمتغيرة باستمرار بين الإنسان وقيمة "الوقت".

إنها دعوة لاستكشاف طرق بديلة لبناء حياة متوازنة ومنتجة بعيدا عن القيود الصارمة للساعة.

"

#رقمية #معظم