🔹 التعليم الرقمي: المستقبل - التعليم التقليدي أصبح عفا عليه الزمن.

يجب أن نلقي الضوء على التعليم الذاتي الذي يقوده التكنولوجيا.

• بدلاً من الاعتماد على نموذج هرمي، يجب تشجيع الطلاب على اكتشاف العالم بأنفسهم باستخدام الأدوات الرقمية.
  
• هذا النهج يعزز القدرات الشخصية ويحارب عدم المساواة في الموارد.
  
• يجب أن نكون مستعدين للتكيف والتغيير في عالم سريع الحركة.
  
• إذا بقينا ملتزمين بالنظم القديمة، سنترك الطلاب خلف ركب التطور.
  
• دعونا نجرؤ على إعادة تعريف العملية التعليمية ونجعلها رحلة شخصية ومرنة.
  

🔹 تحليل سوق العملات الرقمية - البيانات تقدم نظرة على التغيرات النسبية في أسعار بعض العملات الرقمية.


• يمكن أن تعكس هذه التغيرات مجموعة متنوعة من العوامل، مثل الطلب في السوق، الأخبار، والتطورات التكنولوجية.
  
• DEXE: زيادة نسبية كبيرة، قد يكون بسبب زيادة الطلب أو أخبار إيجابية.
  
• ASR: زيادة معتدلة، قد يكون بسبب اهتمام المستثمرين أو تطورات إيجابية.
  
• RUNE, MTL, VIB, WAXP: زيادة طفيفة، قد تكون بسبب تقلبات السوق أو اهتمام المستثمرين.
  
• الأنماط: تباين كبير في التغيرات النسبية، بعض العملات أكثر حساسية لتقلبات السوق.
  
• الاهتمام الاستثماري: العملات التي تظهر زيادات نسبية أعلى قد تكون أكثر جاذبية للمستثمرين.
  
• الاستقرار النسبي: العملات التي تظهر زيادات نسبية أقل قد تكون أكثر استقراراً، ولكن قد تحتاج إلى مزيد من الزخم.
  
• الخاتمة: البيانات يمكن أن تساعد المستثمرين في اتخاذ قرارات مستنيرة في سوق العملات الرقمية.
  

المهرجانات الغذائية في لندن: تنوع ثقافي ومشاركة سعودية

مهرجان الطعام في لندن يعكس تنوعًا ثقافيًا مع مشاركة سعودية تعكس تبادل التجارب الغذائية عبر البلدان والأديان والمجموعات المجتمعية المختلفة.

هذا المهرجان يفتح آفاقًا جديدة للحوار الثقافي بين مختلف الثقافات.

الدكتور حمزة المزيني: الترجمة والحوار الثقافي

الدكتور حمزة المزيني، الباحث اللغوي السعودي، ولد ونشأ في مدينة المنورة، مما شكل رؤيته الفريدة عن الترجمة والحوار الثقافي.

هذا الرؤى يشارك فيها الإعلامي عثمان العمير الذي وصف المدينة بأنها الأكثر تنوعًا في العالم بسبب زوارها الوافدين من مختلف بقاع الأرض.

الأمن السيبراني: فرص العمل والتحديات

الأمن السيبراني هو تخصص حاسم في رؤية 2030، ولكن هناك تخصصات أخرى حاسمة مثل البرمجة.

منافسة الشركات الشديدة تتطلب مهارات عالية في البرمجة، مما يجعل الحصول على درجة الماجستير غير كافي.

يجب التركيز على المهارات العملية مثل اكتشاف الثغرات وإصلاحها.

المواضيع المتنوعة: تاريخ، تقنية، وسياسة

استخدام Google Trends يمكن أن يساعد في فهم اهتمامات الجمهور الحالي.

أسطورة خليج أبو قير تكشف عن قصة مذهلة عن مدن قديمة.

تصريح عضو البرلمان الإسرائيلي بشأن شن هجوم نووي ضد غزة يثير جدلاً واسعًا في وسائل التواصل الاجتماعي.

لقاح كورونا: آمال عالية وتجارب مبشرة

أكدت الفرق البحثية أنها ستعرض نتائج أولية للقاح جديد خلال شهر أغسطس.

هذه التقنية تعتمد على "ChAdOx1 nCoV-19".

الإحصائيات الرسمية تشير إلى انتشار خطير للتسوس بين الأطفال السعوديين، ولكن يمكن التحكم في هذا الوضع باتباع إجراءات وقائية بسيطة مثل تنظيف الفم جيدًا وصيانة نظافة الأسنان اليومية.

#أعلى #يبدو

التمكين المعرفي العادل: تضمين الذكاء الاصطناعي في تعزيز الهويات الوطنية المتنوعة

في عصر تتداخل فيه الحدود الثقافية والتكنولوجية بسهولة، فإن الاندماج الناجح بين التعلم العالمي وأصالة الهوية الوطنية يتطلب نهجا مدروسًا.

يعد تبني الذكاء الاصطناعي كوسيلة لدعم هذا الهدف فرصة عظيمة لكنه يشكل، أيضا، تحديًا كبيرًا.

بالنظر إلى القدرة الهائلة للذكاء الاصطناعي على تحسين الوصول وفاعلية التعليم، يجب علينا التأكد من أنه يُوظف لصالح إثراء التراث الثقافي بدلاً من محوه.

ويمكن القيام بذلك من خلال تصميم أدوات ذكاء اصطناعي تستند إلى القيم المحلية وتُحسَن بواسطة خبراء أكاديميين يفهمون أهمية الاحتفاظ بالتقاليد والحفاظ عليها ضمن المناظر الطبيعية العالمية المتغيرة بسرعة.

على سبيل المثال، تخيل نظامًا قائمًا على الذكاء الاصطناعي متخصص في حفظ وحماية اللغات القديمة والمهددة بالانقراض.

باستخدام خوارزميات اللغة الطبيعية لتحليل النصوص المكتوبة القديمة واسترداد الكلمات المستخدمة سابقًا، يمكن للحلول التكنولوجية مثل هذه المساعدة في إنعاش مهارات التواصل الأساسية لهويتنا الوطنية.

وبالمثل، يمكن للاستشعار عن بعد المُدار حسب الطلب تغذية نظم المعلومات الجغرافية التي توفر بيانات دقيقة ودقيقة لمواقع حضارية مهمة للسماح باكتشاف أفضل وإدارة مواقع تاريخية ذات قيمة وطنية عالية.

ومن الضروري وضع ضوابط لضمان أن فنارة تقدم الذكاء الاصطناعي خدمة تكريم وليس تجريد العناصر الأساسية للهويات القومية.

إنها دعوة لاتخاذ موقف مسؤول تجاه مستقبل ثنائي الاتجاه تجمع فيه التكنولوجيا وثقافتنا العميقة جذورهما ليخلقا جسورا مقاوِمة للمستقبل.

المناعة في ظل السياسة الغذائية المتغيرة: دروس مستفادة من تجارب الصحة الحيوانية والبشرية

مع ظهور الفيروسات مثل MERS، أصبح واضحًا أن الصحة العامة تتجاوز كونها قضية بشرية؛ فهي تربط أيضًا بكائنات أخرى ضمن النظام البيئي.

وقد أظهر دور الأغنام والإبل كمhosts للمرضيات مدى حساسية الشبكات البيولوجية والاقتصادية.

بالانتقال إلى قطاع آخر يتفاعل ارتباطا وثيقًا بالنظم الطبيعية والمجتمعات الإنسانية، نجد عالم الزراعة والنباتات.

وبقدر اهتمامنا بصحة الثدييات وكيف يمكن إسهامها في نشر الأمراض، يجب علينا أيضا توجيه انتباهنا نحو الأنظمة الغذائية وتأثيرها على المناعة البشرية.

تكشف الدراسات العلمية باستمرار عن الرابط الوثيق بين نظام غذائي متوازن وصحة أفضل.

لذلك، بينما نشدد على أهمية الوقاية ضد انتقال المرض بين أنواع مختلفة من الحيوانات، دعونا لا ننسى قيمة الغذاء المناسب والتغذية المثلى للحفاظ على سلامتنا الخاصة.

يتقاطع هذا الرأي مع جذور فلسفة الاقتصاد المبنية على التكلفة المُدارة حسب النشاط ("ABC").

عندما نفكر في كل جانب يتعلق بإنتاج أي سلعة — سواء كانت لحوم حيوانات أم منتجات زراعية — فإن فهم التكلفة الدقيقة لكل عملية تساعد في ضمان جودة وإمكانية الوصول لمواردنا الغذائية.

وهذا ليس فقط بالنسبة لصناع القرار التجاري بل أيضا للمستهلكين الذين يستحقون معرفة كامل الصورة فيما يدفعونه مقابل الطعام الذي يأكلونه يوميًا.

وفي نفس السياق، قد يكون من المفيد أيضًا مقارنة كيفية تنقل الأفكار والمعرفة داخل المجتمع العالمي بمفهوم حركة العمالة والمعلومات dentro مشروع إنتاجي واحد.

تشبه الاتفاقيات الدولية واتفاقيات السلام تلك الخطوط الواصلة المختلفة التي تربط الدول والجهات الفاعلة الأخرى في سلسلة ذات أهداف مشتركَّة.

ومع وضع الهيكل المناسب لهذه الأطر الناظمة، يمكن تحقيق هدف إيجاد بيئات مستقرة وصحية بوحداتهما الخاصة وكذلك جمعيا.

ولتحويل تركيزنا الآن باتجاه موضوع هندسي معماري، فإن استخدام منهجة مماثلة من الأعلى نزولا— ابتداء بالأبعاد والاستراتيجيات الأكبر ثم الانتقال تدريجيّا نحو التعامل مع التفاصيل الأصغر— يمكن تضمينها ضمن تصورات متكاملة لدور العنصر الغذائي وتعزيزه للتكامل الاجتماعي الاقتصادي المحيط به.

وهكذا فإن الجمع بين عناصر متباينة له القدرة على خلق حلقة مغلقة تشكل حياة جيدة لكافة مخلوقات الأرض.

#والدولة #الجلبي

النظام التعليمي المُستقبلي: إعادة تصور الدور الإنساني amid الذكاء الاصطناعي

بينما يتوقع البعض أن يتحول النظام التعليمي الحالي تدريجيًا ليلائم تقنية الذكاء الاصطناعي، ربما حان وقتنا الآن لمراجعة هدف التربية والتعليم كله.

إن التركيز فقط على حل محل التحيز البشري باستخدام الآلات الذكية يقصر دافع التعليم الأصلي—إعداد المواطنين الذين يستطيعون فهم العالم، التواصل معه، والتأثير عليه بإيجابية.

لتصور نظام تعليمي لمنتصف القرن الواحد والعشرون: فهو يغذي الإبداع والإبتكار, يغرس قيم الأخلاق والشمولية، ويعزز العلاقات الشخصية والمعرفية المتينة.

العلم محترم بالتأكيد ولكن المفاهيم كالقدرة علي التأمل, القيادة, البرمجة الاجتماعية وضبط النفس ستصبح جزء لا يتجزأ منه أيضا.

وهذا يعني تقديم المواد الدراسية بطرق غير اعتيادية وتعزيز بيئات تعاونية ديناميكية التشغيل تعمل فيها ذكاؤنا الصناعي كوسيلة لتسهيل وإنشاء فرص جديدة للتواصل الاجتماعي والاستقصاء الوجداني.

لننظر أيضًا في الطريقة التي يتم بها إدارة عملية العمل بعد ظهور الذكاء الاصطناعي بصورة كبيرة.

عوضاً عن مقاومته أو البحث عن طريقة لتجاوزه، فلنتخيله كنقطة انطلاق لتغيير مفاهيم أخرى مثل عقيدة الحياة–العمل، الراحة والوقت الشخصي.

فالأنظمة ذاتية الخدمة لديها القدرة على تقديم لقوت الناس وقضاءوقات ممتازة لهم وبالتالي فتح الباب لصناعة وظائف مبتكرة وحقول عمل فريدة تماما والتي تعتمد على روحانية ومواهب بشرية مميزة وفردية.

وإذا طرحنا الفرضية القائلة بأن التقارب بين حياة الأشخاص وهوية فرقتهم الخاصة (وظائفي) أمر ضروري للراحة والصحة النفسية، فقد يكمن الحل في مخطط حيث يحافظ المرء على عدة أعمال مصغره عوضاً عن موقف واحد ثابت طوال العمر.

أما بالنسبة لسحق أي نقص محتمل في المكانة نتيجة للإلكترنة الضخمة للحياة اليومية، فنحتاج لأن نفكر خارج صندوق سوق العمالة التقليدية وأن نسعى لكل أشكال اﻻكتفاء الذاتى –اقتصاديًا وثقافيًا وروحية-.

ولقد كان حلم ركز جنيس(Richard Sennett)، وهو مؤرخ ومتخصص فى علم الاجتماع البريطاني الأصل الشهير قائلاً:"دعونا نبادر ببناء مدن قائمة على المعرفة"، لكن يبدو انه آن الاوان الان لإعادة كتابة عباراته تلك بوضوح :«دعونا نبني حضارات مكتملة ومعايشة لعقلانية خفية».

هذه نظرتى الفلسفية بشأن مسار مرتقب للنظم التعليمية وبيئة العمل عقب بروز دور شديد التأثير للغاية للذكاء الاصطناعي والثورة الصناعية الرابعة عموما .

إنها دعوة للاستفادة من القدرات الفائقة لهذه التقنيات الحديثة بهدف تحقيق رفاهيتنا البشرية والسعادة العامة للجنس البشري اجمع؛ وذلك بخلق عالم مليء بالإمكانيات وبالفرص المتجدده دائماً ويتمتع بثرائهن الروحي والفكري كذلك!