رحلة النجاح الملهمة: روى فيتوريا.

.

قصة مدرب تجاوز الصعوبات ليبلغ القمة!

لقد بدأ مسيرة تدريبية متواضعة للغاية ولكن شغفه الكبير بـ "اللعبة الجميلة" دفعه نحو تحقيق نجاح كبير.

لقد أثبت أنه بإمكان أي شخص التغلب علي العقبات وترك بصمه مميزة وذلك بشروط اثنين وهما الاجتهاد والصمود أمام المصاعب .

إن الدراسة المتعمقة لقصصه الملهمة سوف توفر رؤيه اوسع وفهما اعمق للطريق الذي يجب علينا سلوكه مستقبليا نحو الوصول لأهدافنا مهما بدت بعيده المنال حاليا.

كما يستحق التركيز أيضاً على عدة محاور أخرى تضم كل جانب حيوي يشهد تغيرات جذرية وسريعة وهي :

* الإنجازات الرياضية: حيث أصبح اللاعب المغربي المميز نصر مزراوي لاعباً مؤثراً جداً في صفوف فريق مانشستر يونايتد بقياده روبن اموريوم المدير الفنى الحالي للنادي الأحمر ، وقد زادت دقائق لعبه مقارنة بفترة احترافه بنادي بايرن ميونخ الألمانية مما يؤكد مدى تألقه وقدراته العالية.

وهذا يعتبر بداية مبشره للفريق مستقبلياً.

* التأملات الروحية: وفاة بابا الفاتيكان فرانسيس وما سيتلو ذلك من اختيار خليفة له يفتح باب النقاش بشأن عملية اختيار البابا الجديدة والمعروفة بعملية الكونكلاف حيث يقوم كارديانات أقل عمرآ منهم ٨۰ سنة بالتصويت سرا لإختيار قائد ديني عالمى لهذا المؤسسه الضخمة ذات التاريخ الطويل.

* اهتزازات اقتصادية: تقلبات ملحوظة شهدتها أسعار صرف مختلف العملات الأجنبية امام العملة الوطنية للكويت وفق احصائية رسمية صادره حديثآ عن مصرف البلاد المركزي.

بينما حافظ كلا من اليوان الأمريكي والياباني (اليورو والاسترليني والسويسري )على استقراره نسبياً.

تشير تلك الاحصاءات إلي حدوث اضطرابات مالية عالميه محتملة الامر الذى ربما يؤثر بالسلب بالإيجابي علي قرارت الاستثمار المحلي والدولي.

هذه المقالات الصحفية المختارة بشكل حر تعرض الكثير من الأحداث والمتغيرات الحيوية سواء المتعلقة بالرياضة أو السياسة أو الحياه العامة للإنسان الحديث والتي بلا شك تتداخل جميعها وتشابة وتؤثر بعضهما البعض بشكل مباشر وغير مباشِرْ.

[imgcap=مثال لكوبون خصم]["https://i.

imgur.

com/VlTzPjL.

png"] [/imgcap][caption][/caption]*

#عائلات #مداركك #المغربي #لتفاقم #الجغرافي

التزام الدول بالمساعدات الإنسانية، الأمن السيبراني، والتعاون الدولي في مواجهة الأزمات

الإغاثة الإنسانية: السعودية تواصل دعم فلسطين وسوريا

سجّلت الحملة الشعبية السعودية لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة رقماً قياسياً جديداً بتجاوز حجم التبرعات 714 مليون ريال سعودي (أكثر من 190 مليون دولار) من أكثر من مليونين ومائة ألف متبرع.

هذا الرقم يعكس التزام السعودية بدعم الشعب الفلسطيني في ظل ظروف صعبة.

مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية سيّر 58 طائرة إغاثية تحمل مواد إيوائية وسلال غذائية ومستلزمات طبية، مما يعزز دور السعودية كقوة إنسانية في المنطقة.

الأمن السيبراني: اختراق جزائري لموقع وزارة الشغل المغربية

تعرض موقع وزارة التشغيل والتكوين المهني المغربية لهجوم سيبراني من قبل مجموعة مجهولة تسمى "جبروت الجزائرية".

هذا الاختراق يسلط الضوء على التهديدات المتزايدة للأمن السيبراني.

على الرغم من تأكيدات وزارة الشغل بأن المعطيات الشخصية لم تتعرض للاختراق، إلا أن هذا الحادث يثير تساؤلات حول قدرة المؤسسات على حماية بياناتها الحساسة.

التعاون الدولي: زيارة الرئيسين السيسي وماكرون للعريش

زار الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مدينة العريش، في زيارة تؤكد تضامن فرنسا مع الجهود المصرية في استقبال ورعاية المصابين الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

هذه الزيارة تعكس التعاون الدولي في مواجهة الأزمات الإنسانية، وتسلط الضوء على دور مصر كمركز إقليمي للإغاثة.

نمو قطاع الاتصالات: مصر تعزز مكانتها التكنولوجية

أكد رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي على اهتمام الحكومة بتنمية وتطوير قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.

هذا الاهتمام يتجلى في اللقاء الذي جمعه مع رئيس مجلس إدارة مجموعة 4 المجرية، حيث تم بحث سبل التعاون في هذا القطاع.

هذا التوجه يعكس التزام مصر بتحقيق نمو اقتصادي مستدام من خلال الاستثمار في التكنولوجيا والابتكار.

الأمن السيبراني: وزارة الشغل المغربية تؤكد سلامة البيانات

أكدت وزارة الشغل المغربية أن الموقع الإلكتروني تعرض لهجوم سيبراني، ولكن لم يتم المساس بأي معطى شخصي أو حساس.

هذا التأكيد يع

#فهم #ومائة

في عالمنا المتعدد الجوانب، يمكن أن نعتبر أن الفوارق البيولوجية والنفسية بين الرجل والمرأة هي مجرد نقطة انطلاق.

فالتحدي الحقيقي يكمن في كيفية استخدام هذه الفوارق لتحسين التعاون والتفاهم بين الجنسين.

هل يمكن أن نطور تقنيات جديدة لتساعد في فهم هذه الفوارق بشكل أفضل؟

هل يمكن أن نطور تقنيات جديدة لتساعد في فهم هذه الفوارق بشكل أفضل؟

التنمية الشاملة للمرأة والاعتراف بدورها الحيوي في الاقتصاد والمجتمع هي مفتاح التقدم الجماعي.

بينما نقدّر الغنى الثقافي والتاريخي لمنطقتنا، يجب علينا أيضًا التركيز على تحديث بنية مجتمعاتنا لتتواكب مع احتياجات المرأة الحديثة.

دعونا نقوم بتحليل السياسات القائمة وندعو لتغييرات حقيقية تحترم وتدعم دور الأم والمرأة العاملة.

كيف يمكننا تحقيق هذا التوازن الدقيق بين العمل والحياة الأسرية؟

وما الدور الذي ينبغي للحكومات وللمؤسسات اللعب فيه لتحقيق هذا الهدف? الوقت قد آن لإعادة رسم الصورة الكبيرة وتعزيز حقوق المرأة ومساواتها.

#تحتضن

التحرر الحقيقي للمرأة: رؤية الإسلام

يُعد الإسلام ديناً تحررياً بامتياز عندما يتعلق الأمر بحقوق المرأة.

فقد منحها مكانة سامية، وحقوقاً متساوية في العديد من الجوانب، بما في ذلك التعليم، والعمل، والميراث.

يُؤكد القرآن الكريم على كرامة المرأة ومساواتها مع الرجل في الإنسانية.

يقول الله تعالى: وَمِنْ ءَايَـٰتِهِۦٓ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَٰجًا لِّتَسْكُنُوٓا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِن.

.

.

[٢١](https://quran.

com/30/21) (الروم: 21).

كما يشدد الإسلام على أهمية دور المرأة في المجتمع.

فقد كانت الصحابيات مثالاً يحتذى به في الجهاد، والتعليم، والقيادة.

وقد حث الرسول صلى الله عليه وسلم على احترام المرأة ومعاملتها بالعدل.

ومع ذلك، فإن بعض الممارسات الثقافية والاجتماعية قد تتعارض مع تعاليم الإسلام وتعيق تقدم المرأة.

ومن الضروري أن نتمسك بالقيم الإسلامية ونعمل على تنفيذها بشكل صحيح، مع تجنب التقاليد الجاهلية التي تقلل من مكانة المرأة.

يجب علينا أن ندرك أن التمييز ضد المرأة ليس من الإسلام، بل هو نتيجة للجهل والتقاليد الخاطئة.

ومن خلال فهم وتطبيق تعاليم الإسلام بشكل صحيح، يمكننا تحقيق التحرر الحقيقي للمرأة وتعزيز مكانتها في المجتمع.

(ملاحظة: تم تبسيط المنشور وتحريره ليتناسب مع التعليمات)

#والنقاش #وأخيرا