هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يتعلم من فلسفات الشرق الأدنى القديمة؟

التكنولوجيا الحديثة غالبا ما تستمد دروسها من تاريخ البشرية الغني؛ فلماذا لا ننظر الى الحكمة القديمة في الشرق الأدنى كوسيلة لتوجيه أخلاقيات الذكاء الاصطناعي؟

إن النصوص الدينية والفلسفية لهذه المنطقة تحمل الكثير من القيم المتعلقة بالتوازن والحكمة والاحترام للحياة، والتي يمكن أن تقدم نظرة فريدة لكيفية التعامل مع التحديات الأخلاقية التي تواجه الذكاء الاصطناعي اليوم.

ربما يمكن تطوير خوارزميات تحترم الخصوصية وتعزز العدالة الاجتماعية بناءً على هذه المفاهيم.

كما يمكن أيضا الابداع في مجال تعليم الأطفال باستخدام تقنية الواقع الافتراضي والاستعانة بالفلسفة التربوية العربية الإسلامية القديمة التي أولت أهمية كبيرة للمعرفة والمعلمين وأساليب التدريس العملية.

تخيل مدرسة افتراضية تقوم بتطبيق منهج دراسي مستوحى من نظام الكتّاب والجامعات العتيقة!

إن الجمع بين أفضل ما لدينا من تراث فكري وتكنولوجي حديث سيفتح آفاقاً واسعة لمستقبل أكثر ذكاءً واستدامة.

فهل سنصبح قادرين حقا على تحقيق هذا الوعد المشرق؟

#نقاط

ماذا لو كانت الثورة المضادّة التي نحتاجها ليست ضد التقدم التكنولوجي بحد ذاته, بل ضد كيفية استخدامها؟

بدلا من رؤيتها كخطر على الابتكار والإبداع, ربما يمكننا توظيف الذكاء الاصطناعي وغيرها من الأدوات الرقمية لإثراء العملية الإبداعية وتعزيز القدرات البشرية.

بالتوازي مع ذلك، كيف يمكننا ضمان أن يكون النمو الاقتصادي الناجم عن هذه التقنيات مصحوبا بضمانات صحية وأمن غذائي قوي؟

هل يمكن للذكاء الاصطناعي والمياه النظيفة أن يعملان معا لصالح السلامة الصحية والاقتصاد القوي في الصناعات الغذائية؟

هذه هي الأسئلة التي تحتاج إلى مناقشة عميقة وتفكير نقدي.

هل التكنولوجيا هي مستعملتنا أم نحن مستخدموها؟

هذا السؤال يثير النقاش حول دور التكنولوجيا في حياتنا اليومية.

مع تطور التكنولوجيا، أصبح من الصعب التمييز بين كوننا مستخدمين لها أم أنها هي التي تسيطري علينا.

اليوم، يمكن للمتسوقين على الإنترنت أن يسيطروا على الأسعار، بينما يمكن للتقنيات الذكية أن تسيطري على وقتنا.

لكن، هل هذه التحديات هي مجرد ميزة أم هي عيب؟

perhaps, the real question is: how can we harness the power of technology to serve our needs, rather than being enslaved by it?

#الوسائل #داخلية #الفقري #وكيف #الضغوط

ما علاقة الاقتصاد العالمي بانتشار الحروب والصراعات المسلحة؟

إذا كانت أقل من خمس شركات فقط تسيطر بالفعل على ثروة العالم وتستغل الصراعات لتحقيق الربح عبر بيع الأسلحة والمواد الكيميائية، فلابد وأن هناك رابط غير مرئي يحرك عجلة العنف الدولي.

ربما أصبح "السلام" مكلفا للغاية بالنسبة لهؤلاء المتحكمين، حيث إن غياب النزاعات يعني انخفاض الطلب على منتجاتهم الأساسية.

لذلك، قد يكون من المفيد البحث فيما إذا كان الحفاظ على حالة عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي بمثابة سياسة مقصودة لدعم مصالح هؤلاء اللاعبين الرئيسيين في النظام الاقتصادي القائم حالياً.

إن فهم ديناميكية السلطة العالمية يتجاوز مجرد تعداد الأسماء؛ فهو يتعلق بكشف شبكة المصالح المشتركة التي تدعم وجود مثل تلك الظروف المؤدية للحرب.

وعندئذٍ، ستصبح أسئلتنا ليست حول عدد الشركات المهيمنة، وإنما عن الآليات الخفية التي تسمح باستمرارية حرب مكتوبة السيناريوهات لصالح حفنة قليلة مقابل معاناة ملايين البشر.

هل نحن مستعدون لمواجهة حقائق التجارة الدولية وكيف أنها تؤثر سلباً على الأمن والاستقرار العالميين؟

أم أنه أفضل ترك الأمور كما هي والرضى بالدور الثانوي للمواطنين بينما تستمر اللعبة خلف أبواب مغلقة؟

تراجع أسعار الذهب في مصر مؤخرًا، حيث انخفضت عشرة جنيهات للعيار الواحد في 20 أبريل 2025، وفقًا للتقارير الأخيرة.

ومع ذلك، يشير الثبات النسبي للأسعار العالمية إلى أن هذا الانخفاض قد يكون مجرد تذبذب طبيعي للسوق وليس نتيجة مباشرة لأحداث خارجية كبيرة.

قد يكون العامل المؤثر هنا هو زيادة الطلب المتوقع قبل عيد الفطر الذي يقترب، مما قد يؤدي إلى ارتفاع الأسعار مرة أخرى.

ومع ذلك، يبقى الوضع تحت مراقبة متواصلة بسبب عدم اليقين المرتبط بالجائحة وتداعياتها المحتملة على الاقتصاد الكلي.

#المرضى #تحقيق