لنحتفظ بقوة بهويتِنا العربية والإسلامية وسط زخم العالم الرقمي الحديث.

.

فتطور العلوم والرغبة الجامحة للمعرفة لا ينبغي لها أن تغيب جمال وروعة روح الدين الحنيف والمبادئ الإنسانية الخالدة فيه والتي تدعو للترابط الأسري وصلة الرحم ورعاية القلب والعاطفة.

فلنتشبث بذلك ولنفخر بتاريخنا الغني وما قدمه أسلافُنا من علم وشعر يخطف القلوب ليظل شعراً خالداً.

فالمدينة والريف وإن اختلفت مظاهرهما وطريقة حياة سكانهما إلّا أنهما جزءٌ لا يتجزَّأ من وطنٍ واحد وهوية واحدة.

ومن هنا يأتي دور "تكنولوجيا التعليم"، فعلى الرغم مميزاته العديدة وكفاءتها إلا إنه ليس بديلاً كاملا عن التواصل الإنساني الطبيعي بين الطالب ومعلمه فهو عامل مهم لبناء شخصيته اجتماعيا ونفسيًا.

وفي نهاية المطاف لابد من تحقيق معادلة صحيحة تجمع كلا النهجين لتحقيق أفضل النتائج.

والآن أخيرا وليس آخرا.

.

تخيل معي عالَماً افتراضياً خاصاً بنا نحن العرب والمسلمين، مكان نتشارك فيه المعلومات بحرية ضمن حدود ديننا وقيمينا السمحة بعيدا عن أي مؤثرات خارجية ممكن تهدد عروبتنتا وهويتنا الدينية الفريدة!

ذلك سيكون انتصاراً لحضارتنا وللعالم اجمع لأنه سيسلط مزيد الضوء علي ثراء ثقافتنا الأصيلة أمام الجميع .

ولنجعل هدفنا دائما حفظ تراثينا الغالي والتمسك بجذورنا مهما تقدم الزمان لأنها سر قوتنا واستقرار حضارتنا عبر القرون المتعاقبه .

هل يمكن أن نعتبر التكنولوجيا سنجابًا ذهبيًا يحفر ثقبًا بلا قاع لجذب انتباهنا؟

هذه الفكرة تثير تساؤلات حول تأثير التكنولوجيا على حياتنا اليومية.

هل نضيع وقتًا كبيرًا في العالم الرقمي دون أن نحصد منافع حقيقية؟

هل يجب أن نعيد النظر في علاقتنا مع التكنولوجيا؟

هذه الأسئلة تفتح آفاقًا جديدة للتفكير في كيفية تحسين سلامتنا النفسية من خلال استخدام التكنولوجيا بشكل أكثر فعالية.

#استخداماتها #الأجل

التحول الرقمي في التعليم: ضرورة أم خيار؟

تتغير المشاهد بسرعة مذهلة!

لقد أصبح استخدام التكنولوجيا جزء لا يتجزأ من حياتنا اليومية، بما فيها مجال التعلم والتعليم.

إن مفهوم "التعليم التقليدي" الذي كنا نعرفه أصبح شيئاً من الماضي.

فالتكنولوجيا فتحت آفاقًا جديدة للنشر والمعرفة والمشاركة، وهي تحاول إعادة صياغة طريقة انتقال المعلومات وخوض التجربة الدراسية.

بالنظر للدليل العلمي الحالي والدراسات الحديثة، ينبغي علينا قبول التأثير العميق للتكنولوجيا بدلاً من الانكار ومحاولة الفرار منه.

إن الجمع الذكي والمتوازن بين المناهج التعليمية التقليدية وتقنيات المستقبل أمر أساسي للبقاء ضمن السباق العالمي والإيفاء باحتياجات الطلاب الذين ولدوا وترعرعوا في عصر رقمي.

قد يحمل المستقبل العديد من التحديات فيما يتعلق بتكامل الأدوات الإلكترونية داخل الصفوف الدراسية، ومعلوماتيّة المجتمع المدرسي والمدرسين، وغيرها الكثير.

لكن الأمر المؤكد حقًا هو الحاجة الملحة لمعالجة هذا الواقع الجديد بجدية وبشكل بنّاء.

إنه الوقت المناسب لوضع التكنولوجيا كأساس لبناء نظام تعليمي قوي ومنفتح قادر علي الاستجابة لتلك الثورة الهائلة.

لنكن واضحين: لا نقترح بديلا كاملًا للطرق القديمة، وإنما اقتران متناغم يجمع مزايا كلا العالمين – العالم الورقي التقليدي والعالم الالكتروني المتقدم– لخلق بيئة تعلم مثالية تلبي مطالب القرن الواحد والعشرين وتضمن مستقبل مشرق لأجيال الغد.

هل يتطلب العدالة الاجتماعية تحقيق المساواة الكاملة أم تكافؤ الفرص؟

في عالم اليوم المتغير باستمرار، غالبًا ما يتم استخدام مصطلح "العدالة الاجتماعية" بشكل تبادلي مع مفهوم "المساواة".

ومع ذلك، فإن هذين المصطلحين ليسا بالضرورة مترادفين؛ بل يشيران إلى نهجين مختلفين لتحقيق رفاهية عامة أفضل للمجتمع.

فمن ناحية أخرى تعد المساواة هدفًا طوباويًا يسعى إلى توزيع عادل وثابت للموارد والفرص بحيث يكون لكل فرد فرصة متساوية للنجاح بغض النظر عن خلفيته أو ظروفه الشخصية.

وهذا يعني القضاء على أي شكل من أشكال التمييز وضمان حصول الجميع على نفس الحقوق الأساسية والحصول عليها بنفس القدر.

ومن ناحية أخرى تنظر عدالة اجتماعية إلى الوضع الراهن وتعمل على توفير وسائل ووسائط مساعدة لأولئك الذين هم أقل حظًا حتى يتمكنوا من اللحاق ببقية المجتمع.

فهي لا تسعى للقضاء تمامًا على الاختلافات الطبيعية الموجودة بين الناس، وإنما تعمل بدلاً من ذلك على خلق بيئة حيث لديهم جميعًا فرص مماثلة لإطلاق العنان لقدراتهم والإسهام في تقدم المجتمع ككل.

وبالتالي قد يكون الطريق الأكثر نجاعة لتحقيق عدالة اجتماعية فعالة هي تلك التي تجمع عناصر كلا النهجين – التوزيع المتساوي للتعليم والرعاية الصحية مع دعم إضافي لمن يعانون من صعوبات خاصة تجعلهم عرضة للخطر اجتماعياً.

ومن خلال القيام بذلك سوف نبني مجتمعا أقوى وأكثر إنصافا يستفيد منه الجميع وليس بعضهم فقط.

والآن.

.

ماذا لو بدأنا الحوار الجديد حول دور التعليم في ضمان الوصول العادل لهذه الفرص؟

#التركيز #يصعب #الوقاية #معظم

🔹 الاستيقاظ الروحي في عيد القيامة المجيد: عيد القيامة المجيد هو فرصة للتجدد الروحي والتفاؤل.

يُعتبر هذا اليوم انتصارًا للحياة ضد الموت، والحرية ضد الاستعباد.

يُشجع المسلمون والمسيحيون على التفكير العميق حول المعاني الروحية لهذا الحدث التاريخي.

🔹 الأزمة الإنسانية في غزة: معاناة سكان غزة مستمرة بسبب الحصار الإسرائيلي.

منع السلطات الإسرائيلية لدخول وسائل الإعلام الدولية إلى غزة يؤدي إلى تشويش المعلومات وتضخيم الدعاية.

هذا الأمر له آثار خطيرة على المساءلة وحماية حقوق الإنسان الأساسية.

🔹 العلاقات الدولية والصراع الفلسطيني الإسرائيلي: التوترات السياسية بين فلسطين وإسرائيل لا تزال مستمرة.

دعوة حماس للمحكمة الجنائية الدولية لملاحقة وزراء مثل كاتس وبن غفير تعكس الاستياء تجاه السياسات الإسرائيلية.

هذا يعكس رسالة واضحة للحكومة الإسرائيلية والمجتمع الدولي.

🔹 الرياضة المصرية: الأهلي والزمالك: نادي الأهلي يستعد لمباراة هامة في دوري أبطال أفريقيا لكرة القدم.

نادي الزمالك يعيش حالة من عدم اليقين بسبب قضية اللاعب السابق بوبيندزا.

هذا يعكس التحديات القانونية والتشريعية داخل المؤسسات الرياضية العربية.

🔹 الاستماع إلى أصوات المحتاجين: في الوقت الذي تستمر فيه الأحداث العالمية في التدافع نحو الجدل السياسي، يجب الاستماع إلى أصوات المحتاجين.

من المجتمع الروحي الذي يبحث عن التعزية إلى الشعب الفلسطيني الذي يحتاج للدفاع عنه والدعم الدولي.

#وتقديم #يتم #ويبدو