أهم العوامل المؤثرة في تحويل الأمنيات إلى واقع:

1.

الصلاة: أدائها في وقتها يُشعر بالأمان والراحة، وهو مفتاح لتقبل دعواتك واستجابتها.

2.

احترام الوالدين: برهما وجلوساً معهُما، فهم مصدر الرزق والحكمة.

3.

الإبتعاد عن الذنوب والمعاصي: إنها حاجز أمام تحقيق طلبات القلب، لذا يجب محاولة البُعد عنها قدر الإمكان والتوبة فور وقوعها.

4.

الثقة والإيمان بقضاء الله: عندما تثقين بأن الله سيرضيك إن رضا عنه وسيستجب لدعائك لمن كانت نيته طاهرة وصافية.

الدعاء المقترح لتحقيق الأمنيات:

"اللهم ارزقني ما تتمنى نفسي دون ظلم لي ولغيري, وأبعد عني الشرور والمحن.

" هذه الأفكار تجمع بين جوانب روحية ومعنوية تؤثر جميعها في تحقق الأمنيات حسب تصوره الإسلامي للحياة الدنيا والأخرى.

"الإنترنت ليس مجرد أداة؛ بل هي قضية حضارية تستوجب دراسة معمقة.

نحن نفتري خطراً حين نعتبره محض وسيلة اتصال أو مصدر معلومات.

إنه خليط معقد من القوة الاقتصادية، السياسية، الإعلامية، وأحياناً، أخلاقية ودينية.

هل نسعى حقاً لإحداث تغيير فعلي أم نقبل بأن يُشكل الإنترنت هويّتنا بدلاً من تشكيلها؟

دعونا نتعمق أكثر ونناقش كيف يمكننا إدارة هذه القوة الجديدة بكل مسؤولية.

"
#والتربوية #يتيح

التعليم الإلكتروني لن ينجح في العالم العربي ما لم تحدث ثورة في التفكير التعليمي.

البنية التحتية والتدريب ليسا سوى جزء من المعضلة.

الحل الحقيقي يكمن في تغيير المناهج والأساليب التعليمية لتكون أكثر تفاعلية ومرنة.

ما رأيكم؟

هل نحتاج إلى إعادة هيكلة جذرية للنظام التعليمي أم أن التحسينات التقنية كافية؟

#كيفية #مكثف #جودة