في عالم الطب المتطور باستمرار، تظهر الحاجة الملحة لإعادة تعريف مفهوم "الاستثمار".

بينما تتسارع وتيرة التقدم الطبي، قد يشعر البعض بالإغراء للاعتقاد بأن حلول مشاكل القطاع الصحي تتمثل ببساطة في اقتناء أحدث وأكثر معداته تكلفة.

ومع ذلك، كما تشير النصائح الأولى، فإن التركيز الأساسي ينبغي أن يكون موجهًا نحو العنصر البشري داخل النظام الصحي.

فالكوادر المؤهلة تأهيلًا عاليًا هي صمام الأمان الذي يسمح لهذه الآليات المعقدة بالعمل بكفاءة وكفاءة عالية.

وبالتالي، يصبح الأمر ضروريًا لإعادة هيكلة أولويات الإنفاق الحكومي الخاصة بمجالات مثل الصحة العامة لتلبية الاحتياجات الحرجة لهذا المجال الحيوي.

وفي حين يعتبر توفر معدات طبية حديثة عامل مساعدة بلا شك، إلا أنها لا تستطيع وحدها تحقيق النتائج المثلى المرتبطة بنوعية الخدمة والرعاية الصحية المقدَّمة للمرضى.

لذلك، يتطلب وضع خطة شاملة لاستراتيجيات التطوير المستقبلية تركيز الجهود وإعادة تقييم المقاييس المستخدمة لقياس نجاح المؤسسات الصحية العامة بالإضافة لمعايير اختيار القيادات العليا داخلها والتي بدورها تقوم بتوجيه السياسات المتعلقة بالتخطيط والتوزيع وكذلك برامج تدريب العاملين والقائمين بخدمتهم.

ومن الجانب الآخر، تقدم قصة مايكل جردن مثالاً ملهمًا للتغلب على الشدائد والدفع بالنفس للأمام حتى بعد خيبة الأمل والفشل الذاتي حيث يمكن اعتبار تجارب الحياة دروس قيمة لتطوير الذات وتعزيز القدرات الشخصية مما يؤدي غالبًا لانطلاقة أكبر بعدها نحو تحقيق الانجازات العظيمة مستقبلاً.

وهنا تنطبق مقولة "الفشل هو سلم النجاح"، فرغم كون التجربة مرهقة نفسياً وجسدياً، إلّا أنها تحمل الكثير من الفرص الذهنية للإنسان كي يعمل ويتعلم منها ويعيد اكتشاف ذاته بكل قوة وعزم.

فبالإضافة لما سبق ذكره بشأن أهمية الخبرة والمعرفة لصقل مهنتك، هناك شيء آخر مهم للغاية يحتاج إليه الجميع وهو الصحة الذهنية والعاطفية لديهم وذلك لحماية سلامتهم وحسن أدائهم الوظيفي وضمان قدرتهم علي التأثير ايجابيا علي حياة مرضاهم الذين يحتاجون لهم بشدة كل يوم.

فهذه الرسائل الثلاث - أهمية رفع كفاءة الكوادر الطبية، درس التحفيز الذاتي من خلال قصص الناجحين أمثال الملحمي مايكل جردن، وأخيرًا الاعتراف بالحاجة إلي صحتك النفسية – جميعها عناصر أساسية لبناء نظام رعاية صحية قوي قادر حقا علي دعم المجتمع وترسيخ ثقافة الاعتزاز بصناع الصحة فيه.

فلنشجع بعضنا البعض ولنبدء باتخاذ خطوات فعالة الآن!

#الصحةهيالثرو

#جهودنا #4172 #المواجهة

هل هناك تآكل في النظام الصحي؟

في حين نقدر الجهود المبذولة في مكافحة الإشعاعات وتغير المناخ، ربما حان الوقت للنظر في كيفية تطبيق نفس الروح التعاونية العالمية على قضية أخرى ملحة: التعليم العالمي.

إذا كانت الدول الرائدة قادرة على مشاركة الخبرات والمعارف والتقنيات لمواجهة تحديات الإشعاعات والتغير المناخي، لماذا لا يتم هذا بالنسبة للتعليم؟

التحديات موجودة بالفعل: هناك ملايين الأطفال الذين لا يستطيعون الوصول إلى التعليم الأساسي بسبب الفقر أو الحرب أو الظروف الطبيعية القاسية.

لكن الحلول ممكنة أيضاً.

يمكننا استخدام التقنيات الحديثة لتوفير تعليم رقمي عالي الجودة لأطفال العالم الثالث.

كما يمكن استخدام الطاقة المتجددة لتزويد المدارس بالطاقة اللازمة لهذه التقنيات.

وإذا كنا قادرين على العمل معا لتحقيق هدف مشترك مثل الحد من انبعاثات الكربون أو حماية الصحة العامة من الإشعاعات، فلابد لنا من القدرة على تحقيق الهدف المشترك الآخر وهو تقديم فرص التعليم للجميع.

فلنرسم مستقبلاً حيث يكون كل طفل لديه حق الوصول إلى التعليم بغض النظر عن موقعه أو وضعه الاقتصادي.

هذا هو المستقبل الذي نستحقه.

#تقدما #العلمية #الاستراتيجية #تجدد #الشمسية

فضيحة الفساد الكروي في سيراليون: هل يمكن أن تكون هناك فضيحة أكبر في المستقبل؟

الفضيحة الكروية في سيراليون، التي شهدت مباراتين إجماليًا 187 هدفًا، تثير أسئلة حول مدى العمق الذي يمكن أن يصل إليه الفساد في الرياضة.

هل يمكن أن تكون هناك فضيحة أكبر في المستقبل؟

هل هناك حدود للفساد في الرياضة؟

هذه الأسئلة تثير نقاشًا حول كيفية التعامل مع الفساد في الرياضة، وكيف يمكن أن نمنع مثل هذه الفضيحة من الحدوث مرة أخرى.

#وشاهد #هدفا #محورية

هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون بديلاً للمعلمين البشر في التعليم؟

هذا السؤال يثير نقاشًا حول مستقبل التعليم.

بينما يمكن للذكاء الاصطناعي تقديم تعليم موحد ومتساوٍ، إلا أن العنصر البشري لا يزال مهمًا في تقديم التعلم الشخصي والتفاعل الاجتماعي.

هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يوفر نفس الجودة في التعليم؟

#السريع #الازدهار #البرمجيات #الكرسي #صحيحا