التنوع الثقافي ليس مجرد قيمة إضافية؛ هو ضرورة لبناء مجتمعات مستدامة.

الفهم المتبادل والتعايش السلمي لا يُحققان باللغة والعادات فقط، بل بالتزام فعال بتغيير السياسات والنظم التعليمية.

دعونا نكون صرحا: القبول السطحي للتنوع لا يكفي.

ما نحتاجه هو ثورة في التفكير تبدأ من المدارس وتمتد إلى المؤسسات الحكومية والخاصة.

ما رأيكم في ضرورة تعليم مناهج تركز على التنوع الثقافي منذ الصغر؟

هل هذا التغيير يمكن أن يكون حافزًا لمجتمعات أكثر تسامحاً وانسجاماً؟

أو هل نحتاج إلى مزيد من الجرأة في تطبيق سياسات تشجع التنوع؟

دعونا نناقش!

#اللغة

26 Kommentarer