صراع لقاحات كورونا: التنافس العالمي من أجل الصحة العالمية

بينما ينتظر العالم ظهور أول لقاح فعال ضد كوفيد-19 خلال الأشهر القليلة المقبلة، هناك حرب خفية تشهدها الساحة الدولية.

هذه الحرب ليست عسكرية، ولكنها اقتصادية وبحثية - إنها "الحرب الوطنية للقاحات"، حيث تسعى الدول والشركات لإنتاج وإدارة العلاج الأول لهذا الفيروس الفتاك.

تصاعد التوتر بین الولايات المتحدة والصین عبر محاولتهما احتلال مركز الريادة في تطوير اللقاح.

الأربع تجارب السريريّة الصينيَّة المتقدِّمة مقابل التجارب الأمريكيَّة ذات الثقل الدولي.

أعلنت إحدى الشركات الصينية أنها قد توفر اللقاح بحلول شهر يوليو المقبل، مما يعطي تقديراً بأن بكين ربما تفوز بالحرب المبكرة.

هذه المنافسة لها تأثير كبير على السياسيين مثل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي يخوض انتخابات الرئاسة بعد عدة أشهر.

إن تأخر الوصول إلى اللقاح قد يكون كارثة انتخابية محتملة له، خاصةً أمام الانتقادات المحتملة من خصومه الديمقراطيين الذين يستطيعون استخدام الأمر كورقة ضغط.

وفي ظل كل ذلك، تستمر دول أخرى كالبرطانية في العمل بصمت نحو هدف الحصول على حل قابل للاستخدام واسع النطاق.

أما بالنسبة لماكدونالدز، فإن الصورة العامة للشركة كمحل وجبات سريعة تخفي العمليات الأكبر والأكثر ربحاً.

تعتبر الشركة نفسها شركة عقارية أساساً، حيث تولد حوالي 40٪؜ من إيراداتها من الإيجارات المفروضة على أصحاب الامتيازات الذين يديرون المطاعم الفردية المنتشرة حول العالم.

بدأت الاستراتيجية منذ الستينات وتم تنفيذها بسلاسة لتضمن نمو ثابت ومستدام للأعمال.

ومع دخول مدرب الفرق الرياضية فلادان في الصورة، نقدّم وجهة

#المستأجرة #اللقب #سريريا

7 Kommentarer