حروب النفوذ: كيف تستخدم القوى العالمية ملفات النزاعات؟

🇬🇧🇬🇧🇺🇸🇺🇸 منذ زمن بعيد، كانت بريطانيا ثم الولايات المتحدة تعملان بنشاط على خلق نقاط توتر مستمرة حول العالم.

الهدف ليس مجرد التدخل عند الضرورة بل أيضاً إضعاف الدول الكبيرة التي يمكن أن تهدد نظامهما العالمي.

إليكم بعض الأمثلة:

🇨🇳🇨🇳 في القرن الماضي، فاز البريطانيون بالحرب ضد الصين وتمكنوا من بسط نفوذهم على مناطق مثل هونج كونج.

الآن، يتوقع البعض استخدام هذا الملف لتحجيم قوة الصين الناهضة.

🇰🇷🇰🇷北كوريا🇸ↇ🇸ↈ مثال آخر يُرى في الشطر الشمالي لكوريا الذي أصبح تابعاً للغرب بعد الحرب الكورية.

🇺🇦🇺🇦روسيا🏠🏠 وفي ظل الحرب الباردة الجديدة، تُستخدم أوكرانيا كمصدر رئيسي للتوتر ضد روسيا.

🇹 🇭🇹🇭الصين🇦🇲🇦🇲 بينما يتم مراقبة الوضع في تايوان باهتمام شديد أيضاً، مما يدلل على مدى حساسية العلاقات الصينية-الأمريكية.

🇮🇷🇮🇷العالم العربي🇪🇪🇪🇪 وأخيراً وليس آخراً، فإن الشرق الأوسط مليء بمعارك طويلة الأمد بين العروش المحلية والإقليمية والدولية، بما في ذلك إيران التي يبدو أنها تجد دعم غير رسمي من الأمريكيين والبريطانيين رغم تصريحاتهم العكسية.

هذه السياسة تعتمد على الاحتفاظ بمكانة معنوية وقوة اقتصادية وعسكرية لدى الآخرين لتوجيه القرارات الدولية لصالح مصالحهم الخاصة.

#السوفياتي

9 Kommentarer