الحل الواقعي لقضية #فلسطين
مع أن الحق أن كل #فلسطينأرضعربية لا حق لليهود بها، لكن من الناحية العملية فشعارات القوميين من جنس: سنلقيهم في البحر، لن تحل القضية. بل ستسبب تعاطف الشعوب مع إسرائيل.
وإيهام الناس أن نهاية اسرائيل هي سنة 2022 تخدير للناس. يتبع
الحل الواقعي هو الدولة الواحدة التي تعطي الطرفين الحقوق نفسها. طرح هذا الحل هو ما يخشاه الصهاينة، لأن رفضهم له يجعلهم كيانا منبوذا كما كان حال البيض في جنوب إفريقيا.
وقبول العرب به سيجعل قضية فلسطين دوليا اشبه بقضية جنوب افريقيا سابقا. قضية فصل عنصري وشعب بدون حقوق مواطنة.
التسليم والانبطاح والتطبيع المجاني ليس حلا، لانه يعني بقاء #إسرائيل كدولة عرقية متجانسة تؤدي دورها بتخريب المنطقة وزعزتها باستمرار، كما كانت طوال عقود. واستمرار الصراع لن يدفع الفلسطينيون وحدهم ثمنه… بل جميع العرب.
#صفقة_القرن
وجود حل جذري للقضية الفلسطينية سيحل كثير من مشاكل المنطقة، وسيمنع الدجالين (مثل بشار، وخامنئي، وإردوغان) من المتاجرة بهذه القضية، لذلك ستجدهم أشد الناس معارضة لمثل هذا الحل.
ونقول للمعارضين: ماذا حققتم خلال الستين سنة الماضية؟ الخارطة المرفقة تشرح كل شيء! https://t.co/AwlDQFUGNi
طالما الفلسطينيون يحلمون بالجنسية الإسرائيلية وبحقوق متساوية مع اليهود، فلم يعارضون مبدأ الدولة الواحدة؟
ديمغرافيا الفلسطينيون يتكاثرون بسرعة، وسيتمكنوا من تحقيق الأغلبية وبالتالي يؤول الحكم لهم بهذا الحل.
https://t.co/W0T667jBwW