الأخ خالد مشعل بين المديح المذموم والنصح الواجب ..
1
في ظل كيل المديح للأخ خالد مشعل على تصريحه الأخير بخصوص خروجه من دمشق وعدم انحيازه لإيران لاسيما بعد نزوله المتعثر لبيروت وعدم استقبال حزب الله له سادت أجواء من الرضا عن الاخ أبو الوليد وإبراز موقفه تجاه إيران والحزب ودمشق
يتبع
الأخ خالد مشعل بين المديح المذموم والنصح الواجب..
2
موقفه تجاه إيران والحزب ودمشق بشار وكأنه تحول استراتيجي في موقف الحركة وقياداتها!
والحقيقة أن خالد مشعل يدرك كما يصرح بأن العلاقة مع إيران سبب اشكال بين حماس وعموم الأمة الإسلامية المكلومة الأمر الذي جعله ينتقد شكل تصريحات
يتبع
الأخ خالد مشعل بين المديح المذموم والنصح الواجب..
3
ينتقد شكل تصريحات الزهار وهنية الذي رفعوا سقف التمجيد لإيران دون مراعاة مشاعر أهالي الضحايا في سورية والعراق واليمن..الخ
لم ينتبه كثيرين أن موقف خالد مشعل العميق هو نفس موقف حركة حماس وقياداتها من ضرورة العلاقة بإيران..
يتبع
الأخ خالد مشعل بين المديح المذموم والنصح الواجب..
4
العلاقة بإيران دونما حرج شرعي أو سياسي - وقد ناقشته في هذا الأمر ثلاث مرات وتبين لي أنه موافق ومبرر لتلك العلاقة- .
وباعتبار أن الأخ خالد هو الشخصية الأكثر تصدرا في الشارع العربي والإسلامي لاسيما مع قيادات العمل الإسلامي..
يتبع
الأخ خالد مشعل بين المديح المذموم والنصح الواجب..
5
فإنه الأكثر تحرجا من تصريحات بقية القيادات المتماهية في العلاقة السياسية والمالية والعسكرية مع إيران.
لذلك كان من الطبيعي أن يتوازن أبوالوليد في حديثه حول العلاقة بإيران دونما تراجع حقيقي أو عملي عن أصل العلاقة انطلاقا من..
يتبع