كتب @AmirTaheri4

تعليقا علي كتاب اللورد الاينس،

"وفقا للحكمة التقليدية، فإن إيران

وإسرائيل عدوتان في صراع

مميت حتى النهاية، ومع ذلك،

لورد ألاينس، الذي نشرت سيرته

الذاتية (A Bazaar Life) للتو

في لندن، لا يشارك هذه الحكمة

التقليدية"

@abotamam73 https://t.co/8yG181gQei

"يتذكر اللورد تاريخ العلاقات

الوثيقة بين إيران والشعب

اليهودي منذ أكثر من 25 قرنا،

عندما حرر سايروس مؤسس

الإمبراطورية الفارسية اليهود من

أسرهم في بابل وسمح لهم

بالعودة إلى وطنهم الأصلي، وحتى أن خليفة داريوس مول

إعادة بناء المعبد اليهودي في

القدس الذي دمره الرومان"

"يخبرنا اللورد الاينس، انه في

الآونة الأخيرة كانت أن إيران

واحدة من الدول القليلة في

العالم التي يمكن أن يعيش فيها

اليهود بأمان نسبي، وعندما أعلن

قيام إسرائيل عام 1948،كانت

الدولة الإسلامية الوحيدة التي

اعترفت بها(في هذا الصدد

مخطئ لأن تركيا أيضا منحت

إسرائيل الاعتراف)

قدم الكاتب تأكيدا أكثر إثارة،

وهو "إيران الدولة الوحيدة التي يمكن أن تنجح حيث فشل الآخرون في حل المشكلة الفلسطينيه"

ويدعي أيضا أن"الملالي خبراء في فن التفاوض يبحثون دائما عن الارباح"،

مثل تجار بازارات طهران وكاشان حيث قضى سنواته الأولى في متجر والده إاليهودي وأعمامه"

ويقول أمير طاهري،"طالما أن

اللورد"رجل بازار" يعرف جيدا أنه

لكل فعل له مقابل، إذن ماهي

مكافأة الملالي مقابل "التفاوض

على إنهاء الصراع الإسرائيلي

الفلسطيني"؟

يقول لورد ألاينس، على إسرائيل

"أن تقدم لإيران الوصاية

المشتركة علي المسجد الأقصى

وقبة الصخرة في القدس"