العلاقات السعوديه الايرانيه ،،
تناقلت كثير من الوكالات ومنها فصلت امور مثل ماتحب وترغب لدس اسم في العسل ،،ولنكن منصفين نريد ان نلقي الضوء على مجموعة امور المؤثره في هذه العلاقات على الساحه الدوليه والعربيه في لبنان والعراق وسوريا واليمن نوجز مايلي ،،
١-بعد ان طالت الحرب في اليمن وافلاس الحوثيين ومن دعمهم بارغام السعوديه على التطبيع اولا وكذلك استنزافها بالمساومات بعد ان اصبحت قوه اقتصاديه جباره فان ايران هي الكلب المسعور للغرب وامريكا ومن خلفهم ماسونيتهم الشيطانيه ،،استطاعت المملكه ادارة الحرب بنفس طويل رغم ان العالم كله
٢-يدعم الحوثي من البر والبحر والجو ،،وبذلك خسرت ورقة اليمن بما لم تحقق اهدافها بايقاف النمو الاقتصادي للمملكه وتطورها والضغط عليها من اعداء الغرب ليبقى تدفق الاموال السعوديه للغرب وامريكا ،،حيث قطع الطريق عليهم الامير الشاب بتوطين المال في مشاريع عملاقه بالمملكه والمنطقه
٣-لذلك اصبح الحوثيين واجرامهم ثقل على داعميهم وبالذات حين قامت المملكه باغاثة اليمن دون الرجوع الى سراق المال الامم المتحده الماسونيه عن طريق وكالة الملك للاغاثه ،،ولذلك وضعوا لبنان في مهب الريح حين مكنوا حزب الله من لبنان وسوريا مخطئين بان المملكه ستستمر بدعم لبنان لانه عربي
٤-وحين امتنعت المملكه ومعظم الخليج افلس لبنان وعملته وصلت للحضيض ولم تتمكن فرنسا العظمى من دعم لبنان بالمال لانها مفلسه وهي ايضا تنتظر الدعم السعودي لتنهبه،،كذلك تخلت عن دعم الحريري هذا المرض المزمن القائد االضعيف المشغول باستثماراته والتي هي اصلا اموال سعوديه ،،فاصبحت ايران
